الصفحه ١٦٠ : ) ، ومثله فى الروم (٣٤)
، وفى العنكبوت : (وَلِيَتَمَتَّعُوا (١) فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ) (٦٦) باللام واليا
الصفحه ١٦٢ : )
(٧٢). فلا بد من
تقييده بهم ، لئلا تلتبس الغيبة بالخطاب والتاء بالياء.
وما فى العنكبوت
اتصل بآيات
الصفحه ١٦٣ : القرآن فى
بضع عشرة موضعا ، تسعة منها بالتاء ، وثمانية بالياء ، وموضعان بالنون ، وموضع
بالهمزة ، وخصّت هذه
الصفحه ١٧٢ : :
وإنّى لراض منك
يا هند بالّذى
لو أبصره الواشى
لقرت بلابله
بلا وبأن لا أستطيع
الصفحه ١٧٩ : صلىاللهعليهوسلم وللمؤمنين ، بدليل قوله : (يا
أَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّباتِ) (٥١) ، والأنبيا
الصفحه ١٨٥ : النبى صلىاللهعليهوسلم
فأخذتهم سنة حتى هلكوا فيها وأكلوا الميتة والعظام ـ فجاء أبو سفيان فقال : يا
الصفحه ١٨٨ : ، والله خاطبه بقوله : لولاك يا محمد ما خلقت الكائنات (١).
والثالث : ذكر للبروج والسيارات ، والشمس والقمر
الصفحه ١٩٢ : بتلك الصفات فسماهم ملأ ،
وعقبه : (وَقالَ
فِرْعَوْنُ يا أَيُّهَا الْمَلَأُ ما عَلِمْتُ لَكُمْ مِنْ إِلهٍ
الصفحه ١٩٣ : يذكروا فيعلموا بالنظر والاستدلال ، فأشركوا عن غير حجة (٣) وبرهان ، قل لهم يا محمد : (هاتُوا
بُرْهانَكُمْ
الصفحه ١٩٥ : ما ذا تَرى) (١٠٢) ، فأجاب : (يا
أَبَتِ افْعَلْ ما تُؤْمَرُ سَتَجِدُنِي إِنْ شاءَ اللهُ مِنَ
الصفحه ١٩٧ :
الضحاك : الياء والكاف صلة ، وتقديره : وإن الله ، وهذا كلام مزيف (٤)
سورة العنكبوت
٣٧٤ ـ قوله تعالى
الصفحه ١٩٩ : أَلْقاهُ عَلى وَجْهِهِ فَارْتَدَّ بَصِيراً) (٩٦).
وفى هود اتصل به
كلام بعد كلام إلى قوله : (قالُوا
يا
الصفحه ٢٠٣ : : تقديره ويريكم من آياته البرق ،
وقيل : أن يريكم. فلما حذف (أن) سكن الياء ، وقيل : من آياته كلام كاف. كما
الصفحه ٢١٤ : (عليهالسلام (٢)) حليم ، فاتقاه وأطاعه وقال : (يا أَبَتِ افْعَلْ ما
تُؤْمَرُ سَتَجِدُنِي إِنْ شاءَ اللهُ مِنَ
الصفحه ٢١٩ :
__________________
(١) حطاما
: باليا.
(٢) فى الأصول : (أفلم
يسيروا). خطأ.