الصفحه ٥٨٠ : : اِرجِعي فَقولي لَهُ : إنَّ
رَسولَ اللّه قَد أجارَني.
فَانطَلَقَت ، فَمَكَثَت ساعَةً ثُمَّ جا
الصفحه ٥٨١ :
، فَيَعمِدُ إلى فَرثِها ودَمِها وسَلاها ١
، فَيَجيءُ بِهِ ، ثُمَّ يُمهِلُهُ حَتّى إذا سَجَدَ وَضَعَهُ بَينَ
الصفحه ٥٩٦ : أعَزَّ اللّه مَن
أنتَ ناصِرُهُ ، ولا قامَ مَن أنتَ مُنهِضُهُ ، اُخرُج عَنّا أبعَدَ اللّه نَواكَ ٤
، ثُمَّ
الصفحه ٦٠٠ : : «مَن كُنتُ مَولاهُ فَهذا عَلِيٌّ مَولاهُ ، اللّهُمَّ والِ مَن والاهُ
وعادِ مَن عاداهُ» ، ثُمَّ لَم
الصفحه ٦٠٩ :
الأَعيُنُ مِنّا لِذلِكَ ، وخَشُنَتِ الصُّدورُ ، وجَزِعَتِ النُّفوسُ ...
ثُمَّ استَخرَجتُموني ـ أيُّهَا
الصفحه ٦١٣ : الأَخبِيَةِ لا تُقسَمُ؟
فَقالَ عَلِيٌّ عليهالسلام : لا حاجَةَ لي في
فَتوَى المُتَعَلِّمينَ.
قالَ : ثُمَّ
الصفحه ٦٢٤ : يَشعُرونَ ٣
، ثُمَّ قالَ : يا جارِيَةُ أبلِغيني ثِيابي.
ثُمَّ قالَ : اللّهُمَّ إنّي أدرَأُ
بِكَ في
الصفحه ٦٣١ : الوُلاةَ عَنهُم أبَدا ؛ فَإِنَّهُم دَعَونا لِيَنصُرونا ثُمَّ عَدَوا
عَلَينا يُقاتِلُونّا ويَقتُلُونّا
الصفحه ٦٣٣ : بِها ، وحَشَرَكَ اللّه مَعَ الظّالِمينَ ، ثُمَّ
ألقَى البُرنُسَ ولَبِسَ قَلَنسُوَةً ، وَاعتَمَّ عَلَيها
الصفحه ٦٣٨ : اللّه ؛ خَدَعَني وأورَدَني ثُمَّ لَم
يُصدِرني ، وأشكو إلَيكُم إخوانا واخَيتُهُم فَخَذَلوني ، وأشكو
الصفحه ٦٤٢ : ءِ
، ثُمَّ قالَ :
عَلى أبِي الخَطّابِ لَعنَةُ اللّه
وَالمَلائِكَةِ وَالنّاسِ أجمَعينَ ، فَأَشهَدُ بِاللّه
الصفحه ٦٤٥ : ، وأنّي لَمَيِّتٌ ، وأنّي
لَمَبعوثٌ ، ثُمَّ مَوقوفٌ ، ثُمَّ مَسؤولٌ ، وَاللّه لاَُسأَلَنَّ عَمّا قالَ
الصفحه ٦٥٠ :
يَكذِبُ عَلَينا
فَيُسقِطُ صِدقَنا بِكَذِبِهِ عَلَينا عِندَ النّاسِ ...
ثُمَّ ذَكَرَ المُغيرَةَ
الصفحه ٦٥٥ : اللِّقاءَ. فَقالَ : وأيُّ
شَيءٍ يَمنَعُهُ مِن ذلِكَ؟ ثُمَّ تَلا هذِهِ الآيَةَ : (لاَ
يَزَالُ بُنْيَـنُهُمُ
الصفحه ٦٥٦ :
: خَيرُ أهلِ الأَرضِ! ثُمَّ دَنا فَضَمَّهُ إلَيهِ فَقَبَّلَهُ وقالَ :
يا بُنَيَّ ، دتَدري ما قالَ ذانِ