الصفحه ٤٣٢ : ، وَالحَسَنَ بِشِمالِهِ ، وَالحُسَينَ
عَلى بَطنِهِ ، وفاطِمَةَ عِندَ رِجلَيهِ ، ثُمَّ قالَ :
اللّهُمَّ هؤُلا
الصفحه ٤٣٥ : . قالَ : ثُمَّ
قالَ : اللّهُمَّ جَمِّلهُ وأدِم جَمالَهُ.
قالَ : فَلَقَد بَلَغَ بِضعا ومِئَةَ
سَنَةٍ وما
الصفحه ٤٣٩ : ، ثُمَّ طَلَبَت مِنهُ ما تَطلُبُ
المَرأَةُ مِن زَوجِها فَأَصابَ مِنها.
ثُمَّ قالَت : ما رَأَيتَ ما
الصفحه ٤٤٢ : . فَشَرِبوا جَميعا عَلَلاً بَعدَ
نَهَلٍ ١
حَتّى أراضوا ٢
ثُمَّ حَلَبَ فيهِ ثانِيَةً. ٣
١١. أنَسُ بنُ مالِكٍ
الصفحه ٤٦٨ : يَسأَلُهُ قَرضَ شَيءٍ لَهُ ، فَفَعَلَ. ثُمَّ جاءَ
اليَهودِيُّ إلَيهِ فَقالَ : جاءَتكَ حاجَتُكَ؟ قالَ : نَعَم
الصفحه ٤٧٨ : ءَ قَبلَ ذلِكَ.
ثُمَّ قالَ : اِيتِني بِدَواةٍ وبَياضٍ
وَاكتُب ما اُمليهِ عَلَيكَ. فَفَعَلتُ ؛ وهُوَ
الصفحه ٤٩٦ : ثُمَّ أنشَدَهُ :
طَرِبتَ وهَل بِكَ مِن مَطرَبِ ...
فَلَمّا فَرَغَ مِنها قالَ لَهُ عَلِيُّ
بنُ
الصفحه ٥١٣ : : فَالتَفَتَ أبُو الحَسَنِ عليهالسلام نَحوَ القِبلَةِ ، فَذَكَرَ
ما شاءَ اللّه أن يُذكَرَ ، ثُمَّ قالَ
الصفحه ٥٣٨ : وكيلاً ، نصبه أوّلاً أبو الحسن عليّ بن محمد العسكريّ عليهالسلام ثمّ ابنه أبو محمّد
الحسن عليهالسلام
الصفحه ٥٦٤ : ! فَبَقِيَ الحَكَمُ عَلى تِلكَ الحالِ مِن تَحريكِ أكتافِهِ وتَكسيرِ
يَدَيهِ ، ثُمَّ نَفاهُ عَنِ المَدينَةِ
الصفحه ٥٦٧ : وَاللّه ما أظَلَّتِ السَّماءُ عَلى ذي لَهجَةٍ أصدَقَ مِن مُحَمَّدٍ ، ثُمَّ
وَضَعُوا العَشاءَ فَلَم يُدخِل
الصفحه ٥٧٠ : ـ جَلَّ وعَزَّ ـ أرادَ أن يَعِظَكُم.
ثُمَّ طَرَحوهُ بَينَ صَدَفَي جَبَلٍ ، وألقَوا
عَلَيهِ مِنَ
الصفحه ٥٧٣ :
يَأكُلُ. قالَ : ثُمَّ قالَ لي : اِذهَب فَادعُ لي مُعاوِيَةَ. قالَ : فَجِئتُ
فَقُلتُ : هُوَ يَأكُلُ. فَقالَ
الصفحه ٥٧٧ : صلىاللهعليهوآله
مع الأشعث بن قيس فأسلموا ثمّ ارتدّوا فقتلوا يوم النجير (حصن باليمن قرب حضرموت) أيّام
أبي بكر في
الصفحه ٥٧٨ : اجتَمَعوا لِذلِكَ كَتَبوا في
صَحيفَةٍ ، ثُمَّ تَعاهَدوا وتَواثَقوا عَلى ذلِكَ ، ثُمَّ عَلَّقُوا الصَّحيفَةَ