الصفحه ٤٣٦ : صلىاللهعليهوآله ـ فَيُغوِيَكَ
ويُضِلَّكَ ، فَكُنتُ أخرُجُ حَتّى آتِي المَرعى وأترُكُ شُوَيهاتي ، ثُمَّ آتِي
الصفحه ٤٥٢ : وسَقى أبا بَكرٍ ، ثُمَّ قالَ
لِلضَّرعِ : اِقلِص ، فَقَلَصَ.
قالَ : ثُمَّ أتَيتُهُ بَعدَ هذا
فَقُلتُ
الصفحه ٤٦٤ : ، ثُمَّ قالَ يَومَئِذٍ : اِشتَدَّ غَضَبُ
اللّه عَلى قَومٍ كَلَموا وَجهَ رَسولِ اللّه صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٤٦٩ : جَبهَتَيهِما عَلى وَجهِهِ ، فَقالَ : اللّهُمَّ ألِّف
بَينَهُما ، وحَبِّب أحَدَهُما إلى صاحِبِهِ.
ثُمَّ مَرَّ
الصفحه ٤٩١ :
ثم قال ـ : (مِنْهُم
مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُواْ تَبْدِيلاً
الصفحه ٥٤٣ : السَّماواتِ وَالأَرضِ ، التَفَتَ فَرَأى رَجُلاً يَزني ، فَدَعا عَلَيهِ
فَماتَ ، ثُمَّ رَأى آخَرَ فَدَعا
الصفحه ٥٧٩ : ، فَصَمَدَ لَهُ ، ثُمَّ ضَرَبَهُ بِالسَّيفِ
فَنَشِبَ في حَجَفَتِهِ ٣
، فَانتَزَعَهُ مِنها ثُمَّ ضَرَبَ بِهِ
الصفحه ٥٩٩ : عليهالسلام
، فَحَمِدَ اللّه وأثنى عَلَيهِ ، ثُمَّ قالَ : أيُّهَا النّاسُ ، إنَّ قُدّامَ
مِنبَرِكُم هذا
الصفحه ٦٢٨ : . قالَ : فَيَشرَبُهُ
ثُمَّ يَعودُ فَيَقولُ : اِسقوني أهلَكَنِي العَطَشُ! قالَ : فَانقَدَّ بَطنُهُ
الصفحه ٢٩ : عليهالسلام : صَلّى أميرُ
المُؤمِنينَ عليهالسلام
الفَجرَ ، ثُمَّ لَم يَزَل في مَوضِعِهِ حَتّى صارَتِ الشَّمسُ
الصفحه ٧٤ : قَبلَهُ تَمجيدٌ فَهُوَ أبتَرُ ، إنَّمَا التَّمجيدُ ثُمَّ الدُّعاءُ.
قُلتُ ٢
: ما أدنى ما يُجزِئُ مِنَ
الصفحه ٧٥ : ، إنَّما فيهِمَا المِدحَةُ للّهِ عز وجل ثُمَّ المَسأَلَةُ ، فَابتَدِئوا
قَبلَ المَسأَلَةِ بِالمِدحَةِ للّهِ
الصفحه ٧٨ : عَلَيهِ ، وتَشهَدُ لَهُ بِتَبليغِ الرِّسالَةِ ، وتُصَلّي
عَلى أئِمَّةِ الهُدى عليهمالسلام
، ثُمَّ تَذكُرُ
الصفحه ٨١ : صلىاللهعليهوآله ثُمَّ سَل حاجَتَكَ
؛ فَإِنَّ اللّهَ أكرَمُ مِن أن يُسأَلَ حاجَتَينِ فَيَقضِيَ إحداهُما ويَمنَعَ
الصفحه ١١٩ : عَلَيهِ غَضبانُ فَيُعرِضُ عَنهُ ،
ثُمَّ يَدعوهُ فَيُعرِضُ عَنهُ ، فَيَقولُ لِمَلائِكَتِهِ : أبى عَبدي أن