الصفحه ٦٥٧ : ولأهل الكدورة بالكدورة
في مثل خلقهم بالإنسانية والبشرية اللحمانية ، ثمّ حجب الخلق جميعا عن إداركه وهو
الصفحه ٦٦٧ : قَد وَقَفَ في ذلِكَ
وشَكَّ فيهِ.
ثُمَّ قالَ : هذا أبُو الغمرِ وجَعفَرُ
بنُ واقِدٍ وهاشِمُ بنُ أبي
الصفحه ٦٦٩ : ١
وما كانَ لَهُ ، ثُمَّ اُخِذَ أسيرا وهُوَ ذا قَد ماتَ ـ لا رَحِمَهُ اللّه ـ وقَد
أدالَ ٢ اللّه عز وجل
الصفحه ٦٨٣ : قوله وأقام على تولّيه. فلمّا وصل إليهم أظهروه عليه فبكى
بكاءً عظيما ، ثمّ قال : إنّ لهذا القول باطنا
الصفحه ١٠ : المصادر الروائية الشيعية والسنّية ، ثُمَّ عمدنا
إلى تصنيفها من خلال المطالعة المباشرة ، وعبر الاستعانة
الصفحه ١٢ : المصادر الأوّلية ينقل
الحديث منها مباشرةً ، ثُمَّ يضاف إليها في الهامش بحار الأنوار في أحاديث الشيعة وكنز
الصفحه ١٣ : البيت عليهمالسلام
مباشرة ، وإنّما يُسندوه لمصدره أوّلاً ثمّ إليهم ، وبعبارة اُخرى : لا يقولن
الناقل
الصفحه ١٨ : ورحمته
عن طريق عبادته. لذا تعبّر الآية عن هذه الحقيقة بكلمة «الدعاء» أوّلاً ، ثمّ
بكلمة «العبادة». وكذلك
الصفحه ٢٨ :
قالَ : الأَوّاهُ الخاشِعُ الدَّعّاءُ
المُتَضَرِّعُ ، ثُمَّ قَرَأَ (إِنَّ إِبْرَ هِيمَ
لَأَوَّهٌ
الصفحه ٣٣ : ءِ ثُمَّ نَزَلَ بِهِ البَلاءُ لَم يُستَجَب
لَهُ. ٢
٣٧. عنه عليهالسلام : أوحَى اللّهُ ـ تَبارَكَ
وتَعالى
الصفحه ٣٦ : النَّبِيَّ صلىاللهعليهوآله
يَقولُ : الدُّعاءُ ٢
هُوَ العِبادَةُ. ثُمَّ قَرَأَ : (وَقَالَ رَبُّكُمُ
الصفحه ٣٧ : وزاد في آخره «ثمّ تلا هذه الآية : (قُلْ مَا يَعْبَؤُاْ بِكُمْ رَبِّى
لَوْلاَ دُعَاؤُكُمْ)
، جامع
الصفحه ٣٩ : هذا أكثَرَ فَكانَ دُعاؤُهُ أكثَرَ مِن
تِلاوَتِهِ ، ثُمَّ انصَرَفا في ساعَةٍ واحِدَةٍ ، أيُّهُما أفضَلُ
الصفحه ٤١ : ءُ ، ثُمَّ قَرَأَ رَسولُ اللّه
ِ صلىاللهعليهوآله : (ادْعُونِى
أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ
الصفحه ٤٢ : بما يلزم من الوجوب والاستحباب ، ثم سنحت فرصة يدور
فيها الأمر بين أحد هذه الثلاثة ، فالدعاء مقدّم