الصفحه ١٧٦ :
: لَقَد نَظَرَ عليهالسلام
يَومَ عَرَفَةَ إلى قَومٍ يَسأَلونَ النّاسَ ، فَقالَ : وَيحَكُم! أغَيرَ اللّه
الصفحه ٢١٨ : ، والبصبصة.
والنقطة اللافتة للنظر في تبيان
الأحاديث المذكورة والاستضاءة بها هي أنّ هيئة العبادات البدنيّة
الصفحه ٦١٢ : ، فَلَمّا نَظَرَ إلَيهِ أميرُ المُؤمِنينَ عليهالسلام وقَد نَكَّلَ بِهِ
القَومُ بَكى ، وقالَ :
يا عُثمانُ
الصفحه ٦٢٣ :
: اِستَغاثَ النّاسُ مِن زِيادٍ إلَى الحَسَنِ بنِ عَلِيٍّ عليهالسلام ، فَرَفَعَ يَدَهُ
وقالَ :
اللّهُمَّ خُذ
الصفحه ٢٨٠ : ، فَقالَ لَهُ رَسولُ اللّه صلىاللهعليهوآله : سَل فَقَد نَظَرَ
اللّه إلَيكَ. ٢
٨٢٧. المعجم الكبير عن
الصفحه ٥٣٩ : سنة
كتابا ، وهذا أوفى مدح وتزكية ، وأزكى ثناء ونظرية ، له قريب من مئتي مصنّف ، مات
سنة ٤١٣ ه (رجال
الصفحه ٦٣٦ :
الأَميرُ ، البِشارَةَ! قَد اُخِذَ حَرمَلَةُ بنُ كاهِلَةَ.
فَما لَبِثنا أن جيءَ بِهِ ، فَلَمّا
نَظَرَ
الصفحه ٢٠٤ :
٦٢٠. كامل الزيارات عن أبي هاشم الجعفري
: بَعَثَ إلَيَّ أبُو الحَسَنِ الهادي عليهالسلام
في
الصفحه ٢٨٤ : : اِسمُ اللّه
الأَعظَمُ في هاتَينِ الآيَتَينِ : (اللَّهُ لاَ إِلَـهَ
إِلاَّ هُوَ الْحَىُّ الْقَيُّومُ
الصفحه ٤١٧ : يكون أقرب إلى مَن أتضرّعُ إليه ، وإلى مراد رسوله صلىاللهعليهوآله ، وقد قدَّمتُ
مهمّاتِ الحاجاتِ بحسب
الصفحه ٢١٦ : : بَسَطَها وقَلَبَها. ودُعاءُ
الاِستِكانَةِ هكَذا ؛ وقَبَضَ يَدَيهِ إلى مَنكِبِهِ ، وقالَ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢١٩ : ابن فهد ـ رضوان اللّه عليه ـ إلى ذلك في بداية تبيينها. وفيما
يأتي كلامه :
«هذه الهيئات المذكورة
الصفحه ٣٠٤ :
٨٨١. الإمام الصادق عليهالسلام : إنَّ اللّه لا
يَكِلُنا إلى أنفُسِنا ، ولَو وَكَلَنا إلى أنفُسِنا
الصفحه ٣٠٧ : بَعَثَهَا اللّه عز وجل
لَكُم ، فَاشكُرُوا اللّه عَلى تَفَضُّلِهِ عَلَيكُم ، وقوموا إلى مَقارِّكُم
الصفحه ٤٩١ : بَلَغَهُ خَبَرُ شَهادَةِ مُسلِمٍ ـ : رَحِمَ اللّه مُسلِما ؛ فَلَقَد صارَ
إلى رَوحِ