الصفحه ١٣٧ : بالموت وغيره ، ومنها أنّه يدعو على العدوّ المؤمن بالابتلاء ، وهذا
ممّا لا يرضى به اللّه عز وجل (راجع مرآة
الصفحه ٤٢٢ : آبائه عليهمالسلام.
٢. جلا السيفَ
والمرآةَ جلوا وجلاءً : صَقَلهما. والهمَّ عنه : أذهبه (القاموس المحيط
الصفحه ٥٠١ : ما بين الرجلين.
قال في النهاية : الفحج : تباعد ما بين الرجلين (مرآة العقول : ج ٢٢ ص ٤٥٥
الصفحه ٧٨١ : ).................................. ٤٩٥
٩ / ٦ المرأة المبتلاة
ببرص في عضدها...................................... ٤٩٦
٩ / ٧ الشّيخ
الصفحه ١٠٧ : ء نوع من العبادة
كلّف اللّه سبحانه به عباده ، وهو كالتوجّه إلى الكعبة في الصلاة ، والركوع
والسجود
الصفحه ٥٧٦ : العاصِ.
فَقالَ : اللّهُمَّ اركُسهُما فِي
الفِتنَةِ رَكسا ، ودُعَّهُما إلَى النّارِ دَعّا. ٣
١٤٢٤
الصفحه ١٧٤ : ، وراحَ إلَى المَسجِدِ ودَعا في
حاجَتِهِ بِما شاءَ اللّه. ٢
٥٠٠. فلاح السائل عن عبد اللّه بن حمّاد
الصفحه ٢٩٣ : الإجابة عن هذا السؤال بشكلٍ قاطع من وجهة نظر الروايات ، لكن يتسنّى لنا
أن نقول : هَبْ أنّ هذه الروايات
الصفحه ٣٠٨ : ٢
، حَتّى غَشِيَت مِنهُمُ الأَبصارُ شَوقا إلَى الواحِدِ القَهّارِ ؛ فَإِنَّ اللّه
إذا نَظَرَ إلَيهِم ، باهى
الصفحه ٣٧٧ : عليهالسلام بالِغَةٌ
لِلمُؤمِنينَ المُذنِبينَ مِن شيعَتِنا إلى يَومِ القِيامَةِ. ١
١٢ / ٥
اِستِجابَةُ دُعا
الصفحه ٢٣٢ : أبوابُ السَّماءِ ، حَتّى يَنظُرُ اللّه إلى
قائِلِها ، وحُقَّ لِعَبدٍ نَظَرَ اللّه إلَيهِ أن يُعطِيَهُ
الصفحه ٢٢٧ : قَد أمَرَ أن يُغلَقَ بابُ القَصرِ
، فَأَقبَلَ موسى فَأَومَأَ إلَى الأَبوابِ فَانفَرَجَت ، ودَخَلَ
الصفحه ٤٤٠ : حَتّى نَضَدتُ عَلَيهِ مِنها وِقرا ١
، وَالنَّبِيُّ صلىاللهعليهوآله
يَنظُرُ يَتَبَسَّمُ ، ونَظَرَ
الصفحه ٥٧٤ : أرسَلَ إلَيَّ ـ يَعني
مُعاوِيَةَ ـ فَقالَ : لَئِن بَلَغَني أنَّكَ تُحَدِّثُ لأَضرِبَنَّ عُنُقَكَ
الصفحه ١٥ : ، ويمكن أن يكون بالإشارة
وأمثالها. ويضاف إلى ذلك أنّ «النداء» في معناه الحقيقيّ يتعيّن أن يكون بصوت عالٍ