الصفحه ٦٧٥ :
وَالحَجِّ ، وذَكَرَ
جَميعَ شَرائِعِ الدّينِ أنَّ مَعنى ذلِكَ كُلِّهِ ما ثَبَتَ لَكَ ، ومالَ
الصفحه ٩٤ : ، ألَيسَ
اللّهٌ قَد غَفَرَ لَكَ ما تَقَدَّمَ مِن ذَنبِكَ وما تَأَخَّرَ
الصفحه ١٠٩ : : أسأَ لُكَ
مُرافَقَتَكَ فِي الجَنَّةِ.
قالَ : أوَ غَيرَ ذلِكَ؟ قُلتُ : هُوَ
ذاكَ.
قالَ : فَأَعِنّي
الصفحه ١٤٣ : : اللّهُمَّ إنّي
أسأَ لُكَ الجَنَّةَ وما قَرَّبَ إلَيها مِن قَولٍ وعَمَلٍ ، وأعوذُ بِكَ مِنَ
النّارِ وما
الصفحه ٢٤٨ : بي سوءُ حالي ، وقَصُرَت بي أعمالي ، وقَعَدَت بي أغلالي ، وحَبَسَني
عَن نَفعي بُعدُ أمَلي
الصفحه ٢٨٨ : : «اللّهُمَّ إنّي أسأَ لُكَ
بِاسمِكَ ، اللّه ، اللّه ، اللّه ، اللّه ، اللّه ، الَّذي لا إلهَ إلاّ هُوَ
رَبُّ
الصفحه ٣١٩ : ءِ بِالقَبولِ ، وأن اُجيبَهُ ولو بَعدَ حينٍ. ١
٩٤٢. جامع الأحاديث عن مكحول
: قيلَ لِأَبي ذَرٍّ الغِفارِيِّ
الصفحه ٣٥٥ : حينَ رَدَّ عَلَيهِ يوسُفَ قُرَّةَ عَينِهِ ، يا مَن
رَحِمَ أيّوبَ بَعدَ حُلولِ بَلائِهِ ، يا مَن رَحِمَ
الصفحه ٣٩٧ : عَمِلتُ. فَقيلَ لَهُ : سَل يا آدَمُ. فَقالَ :
اللّهُمَّ اغفِر لي ذَنبي. فَقيلَ لَهُ : قَد غُفِرَ لَكَ يا
الصفحه ٤٠٥ : إلَى الدّاعِي الرِّزقَ ، ويَصرِفُ عَنهُ
البَلاءَ ، وتَقولُ لَهُ المَلائِكَةُ : لَكَ مِثلاهُ
الصفحه ٤٩٥ : إلاّ دِيانَةً. فَبَعَثَ بِها إلَيهِ أيضا ، وقالَ : قَد
شَكَرَ اللّه لَكَ ذلِكَ.
فَلَمّا طالَ الحَبسُ
الصفحه ٥٠٧ : بَعدَ هذَا الكَلامِ حَجَّتَينِ
تَمامَ الخَمسينَ. ١
١٠ / ٣
بَعضُ الخُلَفاءِ
١٣٤١. المناقب لابن
الصفحه ٥٤٠ : إلَيهِ بِكَلِمَةِ الصِّدقِ
...
وبَعدُ : فَقَد كُنّا نَظَرنا
مُناجاتَكَ عَصَمَكَ اللّه بِالسَّبَبِ
الصفحه ٥٩٤ :
لَكَ. فَخَفَضَ عليهالسلام
إلَيهِ بَصَرَهُ ثُمَّ قالَ : ما يُدرِيكَ ما عَلَيَّ مِمّا لي ، عَلَيكَ
الصفحه ٦٥١ : خُنَيسٍ يَدعو
إلَيكَ ويَجمَعُ لَكَ الأَموالَ.
فَقالَ : وَاللّه ما كانَ.
فَقالَ : لَستُ أرضى مِنكَ إلاّ