الصفحه ٢٠٢ : حاجَتَكَ أقضِها لَكَ.
قالَ أبو عَبدِ اللّه عليهالسلام : وحَقٌّ عَلَى
اللّه أن يُعطِيَ ما بَذَلَ. ٢
٦١٤
الصفحه ٢٢٧ : عَلَيهِ ، فَلَمّا
نَظَرَ إلَيهِ قارونُ عَلِمَ أنَّهُ قَد اُوتِيَ بِالعَذابِ ٥
، فَقالَ : يا موسى أسأَ لُكَ
الصفحه ٣٣٨ : ارزُقني ، فَيَقولُ الرَّبُّ عز وجل : ألَم
أجعَل لَكَ سَبيلاً إلى طَلَبِ الرِّزقِ؟
ورَجُلٌ لَهُ امرَأَةٌ
الصفحه ٣٥٢ : بابِهِ ، وإلى رَبٍّ خَيرٍ لَكَ مِنهُ.
فَأَخَذَ بِيَدِهِ حَتَّى انتَهى بِهِ
إلَى المَسجِدِ ـ مَسجِدِ
الصفحه ٤١٤ : وَالنَّصرانِيِّ؟ قالَ : تَقولُ لَهُ : بارَكَ اللّه
لَكَ فِي الدُّنيا
الصفحه ٥٦٢ : أخوكَ.
فَقالَ لَهُ عَمّارٌ : ما أنَا لَكَ
بِأَخٍ ، سَمِعتُ رَسولَ اللّه صلىاللهعليهوآله
يَلعَنُكَ
الصفحه ٦٦٩ :
حَدَثٌ؟ فَقُلتُ : ماتَ
عُمَرُ.
فَقالَ : الحَمدُ للّه ، حَتّى أحصَيتُ
لَهُ أربَعا وعِشرينَ
الصفحه ٨١ : عليهالسلام : إذا كانَت لَكَ
إلَى اللّهِ سُبحانَهُ حاجَةٌ فَابدَأ بِمَسأَلَةِ الصَّلاةِ عَلى رَسولِهِ
الصفحه ٢١٧ : دُعائِهِ. ٢
٦٦٢. المستدرك عن سهل بن سعد
ـ فِي النَّبِيِّ صلىاللهعليهوآله
ـ : كانَ يَجعَلُ إصبَعَيهِ
الصفحه ٤٢٠ :
الإسلامية ، وتدلّ
على شخصيتهم السامية ومكانتهم الرفيعة في الإسلام ، مثل ما روي عن النبيّ
الصفحه ٤٥١ : . الإصابة عن ابن عمر
: دَعَا النَّبِيُّ صلىاللهعليهوآله
لاِبنِ عَبّاسٍ ، فَقالَ : اللّهُمَّ بارِك فيهِ
الصفحه ٣٠٤ : عُمَرِهِ ٣
، ومَعَهُ رَجُلٌ مِن وُلدِ الزُّبَيرِ كانَ يَقولُ بِإِمامَتِهِ ، فَنَزَلوا في
مَنهَلٍ ٤
مِن
الصفحه ١٤٤ :
كلام حول استعمال فنّ
الأدب في الدّعاء
إنَّ الدّراسة للأدعية المأثورة عن
النبيّ وأهل البيت
الصفحه ١٨٩ : قائِما يُصَلّي ، فَلَمّا بَلَغَ المِئَةَ مِنَ
النِّساءِ ، قالَ لَهُ النَّبِيُّ صلىاللهعليهوآله
: سَل
الصفحه ٣٠٠ : صلىاللهعليهوآله : اِيتِ الميضَأَةَ
فَتَوَضَّأْ ثُمَّ صَلِّ رَكعَتَينِ ، ثُمَّ قُل : اللّهُمَّ إنّي أسأَ لُكَ