الصفحه ٣٨٧ :
النَّبِيُّ صلىاللهعليهوآله : ألَم يَكُن لَكَ
بُدٌّ مِنَ الَّذي صَنَعتَ؟ أما لَقَد فُتِحَت لَكَ
الصفحه ٣٩٤ : ). ٦
(إِذْ قَالَتِ
امْرَأَتُ عِمْرَ نَ رَبِّ إِنِّى نَذَرْتُ لَكَ مَا فِى بَطْنِى مُحَرَّرًا
فَتَقَبَّلْ
الصفحه ٤١٢ : ءُ
أَبَدًا حَتَّى تُؤْمِنُواْ بِاللَّهِ وَحْدَهُ إِلاَّ قَوْلَ إِبْرَ هِيمَ
لِأَبِيهِ لَأَسْتَغْفِرَنَّ لَكَ
الصفحه ٣٢٣ : صلىاللهعليهوآله : إذا دَخَلتَ عَلى
مَريضٍ فَمُرهُ أن يَدعُوَ لَكَ؛ فَإِنَّ دُعاءَهُ كَدُعاءِ المَلائِكَةِ. ٤
٩٥٩
الصفحه ٦٦١ : عِمرانَ أنّي واهِبٌ لَكَ ذَكَرا ، فَوَهَبَ لَهُ مَريَمَ ووَهَبَ لِمَريَمَ
عيسى عليهالسلام؟
فَعيسى مِن
الصفحه ٥١٢ : عُمَرَ بنِ
بَزيعٍ ٢
١٣٤٦. عيون أخبار الرضا عليهالسلام
عن موسى بن عمر بن بزيع : كانَ عِندي
جارِيَتانِ
الصفحه ١٣٤ : . مسند ابن حنبل عن أبي هريرة
: جاءَتِ امرَأَةٌ إلَى النَّبِيِّ صلىاللهعليهوآله
بِها لَمَمٌ ٢.
فَقالَت
الصفحه ١٥١ : ورَقَّقَنا ، فَبَكى سَعدُ بنُ أبي وَقّاصٍ فَأَكثَرَ البُكاءَ ، فَقالَ
: يا لَيتَني مِتُّ.
فَقالَ النَّبِيُّ
الصفحه ٢٨٦ : ، أسأَ لُكَ بِحَقِّ هذِهِ الأَسماءِ أن تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّدٍ
وآلِ مُحَمَّدٍ ، وأن تَفعَلَ بي كَذا
الصفحه ٤٦٢ : نَسوؤُكَ. ١
١٢٥٦. الإمام عليّ عليهالسلام : إنَّ النَّبِيَّ صلىاللهعليهوآله قالَ : سَأَلتُ
رَبّي
الصفحه ٥٩١ : كامِلَةٌ ، هَبَطَ
عَلَى النَّبِيِّ صلىاللهعليهوآله
اثنا عَشَرَ مَلَكا عَلى صُوَرٍ مُختَلِفَةٍ ـ أحَدُهُم
الصفحه ٤٦٣ :
١٢٦٠. المناقب لابن شهر آشوب
ـ في ذِكرِ غَزوَةِ اُحُدٍ ـ : كانَ النَّبِيُّ صلىاللهعليهوآله
يُرمى
الصفحه ٤٦٥ :
نَصَرَكَ وأعطاكَ
وَاستَجابَ لَكَ ، وإنَّ قَومَكَ قَد هَلَكوا فَادعُ اللّه لَهُم.
فَقالَ
الصفحه ٣٠٥ :
وصَلّى عَلَى
النَّبِيِّ وآلِهِ ، ثُمَّ قالَ : يا اَللّه يا اَللّه يا اَللّه ، يا رَحمنُ يا
رَحمنُ
الصفحه ٣٢١ : ءِ ، دُعاءَ المُخلِصينَ المُضطَرّينَ لَكَ فِي
الدُّعاءِ ، إنَّكَ حَميدٌ مَجيدٌ. ٢
٩٥٠. عنه عليهالسلام