الصفحه ٢٥٢ : صاحِبِهِ ، قالَ اللّه جَلَّ جَلالُهُ : إنَّ هاهُنا
آخَرَ يَدعو عَلَيكَ يَزعُمُ أنَّكَ ظَلَمتَهُ ، فَإِن
الصفحه ٢٦ : . ١
١١. عنه
عليهالسلام
ـ فِي الحِكَمِ المَنسوبَةِ إلَيهِ ـ : الدُّعاءُ زِيادَةٌ. ٢
١٢. الإمام الصادق
الصفحه ١٢٩ : الأعمال : ص
٢٤ ح ١ ، الأمالي للصدوق : ص ٢٦٦ ح ٢٨٧ وفيه «اُجيب صاحبه» بدل «اُجيبت حاجته» وكلاهما
عن عمران
الصفحه ١٧٨ : صلىاللهعليهوآله : إنَّ لَيلَةَ
عَرَفَةَ يُستَجابُ فيها ما دَعا مِن خَيرٍ ، ولِلعامِلِ فيها بِطاعَةِ اللّه
تَعالى
الصفحه ٣٣٦ :
: ص ٣٣ ح ٧٥ ، عوالي اللآلي : ج ٤ ص ٢٢ ح ٦٥ وزاد فيه «فيجحده صاحبه» بعد «بيّنة»
، بحار الأنوار : ج ٩٣
الصفحه ٤١٧ :
بالثبوت على توفيقهم ، والزيادة في تحقيقهم ، ودعوتُ لنفسي ومن يعنيني أمرُهُ بحسب
ما رجوتُه من الترتيب الذي
الصفحه ٤٦٩ : فَقالَت : يا رَسولَ اللّه ،
إنّي مَعَ زَوجٍ لي فِي البَيتِ مِثلِ المَرأَةِ ، وأنَا امرَأَةٌ مِنَ
الصفحه ٥٣٩ : عنه وتلقاه بالقبول ، إنّ صاحب
الأمر ـ صلوات اللّه وسلامه عليه وعلى آبائه ـ كتب إليه ثلاثة كتب في كلّ
الصفحه ٥٧٤ : فَقُلنا : يا صاحِبَ رَسولِ اللّه صلىاللهعليهوآله ، حَدِّثنا ما
شَهِدتَ ورَأَيتَ.
قالَ : إنَّ هذا
الصفحه ١٦٩ : يَعقوبُ بَنيهِ فِي الاِستِغفارِ؟ قالَ : أخَّرَهُم إلَى
السَّحَرِ ؛ لِأَنَّ دُعاءَ السَّحَرِ مُستَجابٌ
الصفحه ٤٤٤ :
فَرَسٍ لي عَجفاءَ ١
ضَعيفَةٍ ، فَكُنتُ في آخِرِ النّاسِ فَلَحِقَني فَقالَ : سِر يا صاحِبَ الفَرَسِ
الصفحه ٤٥٣ : مَوتَ ذِي
البِجادَينِ وقالَ في آخِرِهِ : وقالَ رَسولُ اللّه صلىاللهعليهوآله
: اللّهُمَّ إنّي أمسَيتُ
الصفحه ١٨٩ :
٥٦٧. عنه صلىاللهعليهوآله : إنَّ لِقارِئِ
القُرآنِ دَعوَةً مُستَجابَةً ؛ فَإِن شاءَ صاحِبُها
الصفحه ٦٣٩ : ء صاحب الكبيرة إلى
القيامة وهم أصناف. قيل : لأنّهم يرجئون العمل عن النيّة ، أي يؤخّرونه في الرتبة
عنها
الصفحه ٤٤٠ : ، فَأَصَبتُ عَينَ الفَرَسِ فَاضطَرَبَ الفَرَسُ حَتّى وَقَعَ هُوَ
وصاحِبُهُ ، وجَعَلتُ أعلوهُ بِالحِجارَةِ