الصفحه ٢٦٦ : ، وتَركُ التَّقَرُّبِ إلَى اللّه عز وجل بِالبِرِّ
وَالصَّدَقَةِ ، وَاستِعمالُ البَذاءِ وَالفُحشِ فِي
الصفحه ٢٨٣ :
البابُ السّادِسُ :
استجابة الدّعاء
بالاسم الأعظم
٦ / ١
ما رُوِيَ في تَفسيرِ
الاِسمِ
الصفحه ٢٩٣ :
دراسة حول الاسم
الأعظم واجابة الدعاء به
تكرّر موضوع الاسم الأعظم للّه عز وجل
في الأحاديث
الصفحه ٣٠٠ : ١
وَالقُرصَ ، فَغَطَّى القُرصَ وقالَ : اللّهُمَّ بارِك لَنا في طَعامِنا.
ثُمَّ قالَ : اِغرِفي لِعائِشَةَ
الصفحه ٣٠٦ :
: أتانِي البارِحَةَ في مَنامي ومَعَهُ أميرُ المُؤمِنينَ عَلِيٌّ عليهالسلام ، وقالَ : يا
بُنَيَّ ، انتَظِر
الصفحه ٣١١ : عز وجل في أمرٍ إلاَّ استَجابَ
اللّه لَهُم ، فَإِن لَم يَكونوا أربَعينَ فَأَربَعَةٌ يَدعونَ اللّه عز
الصفحه ٣١٢ : مِنَ السُّريانِيِّ إلَى العَرَبِيِّ : ... اُدعُوا
اللّه في أكثَرِ أوقاتِكُم مُتَعاضِدينَ مُتَأَلِّهينَ
الصفحه ٣٢٢ :
وعُلُوِّ مَكاني ، لَأَبتَلِيَنَّهُم
بِبَلِيَّةٍ أترُكُ الحَليمَ فيها حَيرانَ ، لا يَنجو مَن نَجا
الصفحه ٣٢٤ : ءَ ؛ فَإِنَّهُ يَعدِلُ دُعاءَ المَلائِكَةِ. ٢
٩٦٢. عنه عليهالسلام : مَن عادَ مَريضا
فِي اللّه ، لَم يَسأَلِ
الصفحه ٣٢٦ : . ٦
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
١. في الفردوس وبحار
الأنوار : «يقارفوا».
٢. صحيفة الإمام
الرضا عليهالسلام
: ص ١١٣ ح ٦٩ عن
الصفحه ٣٣١ : مُستَجابَةٌ : الحاجُّ فَانظُروا كَيفَ تَخلُفونَهُ ، وَالغازي في
سَبيلِ اللّه
الصفحه ٣٤٤ : صلىاللهعليهوآله : إنَّ الكافِرَ ٣
لَيَدعُو اللّه عز وجل في حاجَتِهِ فَتُقضى لَهُ ، وإنَّ المُؤمِنَ لَيَدعُو اللّه
الصفحه ٣٤٦ : ، ووَسِّعا عَلَيهِ في رِزقِهِ ، وسَهِّلا
لَهُ مَطلَبَهُ ، وأنسِياهُ ذِكري ؛ فَإِنّي اُبغِضُ صَوتَهُ ، حَتّى
الصفحه ٣٦٥ :
فَعَمَدتُ يَوما إلى شَيءٍ مِنَ
الوَرِقِ ١
فَكانَت فِي الخِباءِ ، فَذَهَبتُ لاِخُذَها وأصرِفَها
الصفحه ٣٨٠ : : فَفَعَلَ الرَّجُلُ ذلِكَ. فَلَمّا
كانَ في جَوفِ اللَّيلِ سَمِعَ الصُّراخَ ، وقيلَ : فُلانٌ قَد ماتَ