الصفحه ٤٤٥ : بعدها من المشاهد ، كان صاحب سرّ رسول اللّه صلىاللهعليهوآله في المنافقين. كان
أحد الثابتين في عقيدتهم
الصفحه ٥٩٠ : دَمي ، لَعَنَ اللّه أقواما مِن
اُمَّتي ضَيَّعوا فيهِ عَهدي ، ونَسوا فيهِ وَصِيَّتي ، ما لَهُم عِندَ
الصفحه ٦٧٥ : ويسقى موضع قبره ، وأن يمنع الناس من
إيتائه ، فنادى صاحب الشرطة في الناحية : من وجدناه عند قبره بعد ثالثة
الصفحه ١٥٢ : يَحِلُّ
٤٢١. الإمام عليّ عليهالسلام : يا صاحِبَ
الدُّعاءِ ، لا تَسأَل عَمّا لا يَكونُ ولا يَحِلُّ
الصفحه ٦٨٣ : أصحابنا مستقيم الطريقة ، فحمله الحسد لأبي القاسم
الحسين بن روح على ترك المذهب والدخول في المذاهب الرديّة
الصفحه ٤٥٥ : برأسه إلى معاوية ، وهو أوّل رأس في الإسلام يُحمل من بلد
إلى بلد ، وعبَّر عنه الإمام الحسين عليهالسلام
الصفحه ٤٨٤ : حكومة
أبي بكر ، وكان من العلماء المحدّثين أُولي الشأن في آل عليّ عليهالسلام ، وكان شجاعا رابط
الجأش
الصفحه ٥١٨ : الكِتابَ بَينَ يَدَي أبي جَعفَرٍ عليهالسلام ، فَجَعَلَ أبو
جَعفَرٍ عليهالسلام
يَنظُرُ فِي الكِتابِ
الصفحه ٢٧٨ : كُفُوا أحَدٌ ، يا مَن لَم يَتَّخِذ صاحِبَةً ولا وَلَدا ، يا
مَن يَفعَلُ ما يَشاءُ ويَحكُمُ ما يُريدُ
الصفحه ٣٦٧ : في مَعصِيَتِهِ ولا تُفيدُهُ إلاَّ الثِّقَةَ في دينِكَ! فَإِن أخلَصتَ
النِّيَّةَ استَجابَ اللّه لَكَ
الصفحه ٦٨١ : أبي جعفر محمّد بن عثمان العمريّ بنصّ الحسن العسكريّ عليهالسلام في حياته عليه ، فلمّا
نصّ الحسن
الصفحه ٦ : : ما لا
ينبغي للدّاعي....................................... ١٣٣
توضيح حول الاعتداء في الدّعا
الصفحه ٧٧٢ : : إرشادات
في تصحيح الأدعية............................... ٢١٠
٩ / ١ اللّهم أرني
الدّنيا كما تراها
الصفحه ٢١٨ :
توضيح حول الأحوال
المتناسبة للدّعاء
قدّمت الأحاديث الآنفة الذكر للداعي
أحوالاً متنوّعة تحمل
الصفحه ٢١١ :
البابُ العاشِرُ :
تفسير الأحوال
المناسبة للدّعاء
الكتاب
(وَاذْكُرِ اسْمَ
رَبِّكَ وَتَبَتَّلْ