الصفحه ٢٥٦ : الغِناءِ لا
تُؤمَنُ فيهِ الفَجيعَةُ ، ولا تُجابُ فيهِ الدَّعوَةُ ، ولا يَدخُلُهُ المَلَكُ. ٢
٧٨١. رسول
الصفحه ٢٨٢ : الإمام
الصادق عليهالسلام
ـ في دُعاءِ سَريعِ الإِجابَةِ ـ : يا اَللّه يا اَللّه يا اَللّه ـ حَتَّى
الصفحه ٢٨٦ : . الإمام الصادق عليهالسلام : اِسمُ اللّه
الأَعظَمُ مُقَطَّعٌ في اُمِّ الكِتابِ. ٤
٨٥٣. عنه عليهالسلام
الصفحه ٢٩٦ :
وعد إجابة دعوة من
دعاه ، كما في قوله
: (أُجِيبُ دَعْوَةَ
الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ)
١ ، وهذا يتوقّف
الصفحه ٣٠١ :
وأنَا أرمَدُ ، فَتَفَلَ في عَيني ، وشَدَّ العِمامَةَ عَلى رَأسي ، وقالَ : «اللّهُمَّ
، أذهِب عَنهُ
الصفحه ٣٠٢ :
بِكَفٍّ مِن دَقيقٍ وتُمَيراتٍ. فَقامَ ودَعا بِالبَرَكَةِ فيها ، وأمَرَهُم بِأَن
يَأتوا بِأَوعِيَتِهِم
الصفحه ٣٢٩ : عز وجل بِهِ مَلَكا ، فَيَضَعُ
جَناحا فِي الأَرضِ ، وجَناحا فِي السَّماءِ يُظِلُّهُ ، فَإِذا دَخَلَ
الصفحه ٣٣٠ : صلىاللهعليهوآله : الغازي في سَبيلِ
اللّه وَالحاجُّ وَالمُعتَمِرُ وَفدُ اللّه ، دَعاهُم فَأَجابوهُ ، وسَأَلوهُ
الصفحه ٣٤٧ : وجل
عَنِ المُؤمِنينَ ما يَطلُبونَ مِن هذِهِ الدُّنيا خَيرٌ لَهُم مِمّا عَجَّلَ
لَهُم فيها ، وأيُّ شَي
الصفحه ٣٧٠ : لُكَ بِكُلِّ اسمٍ
سَمَّيتَ بِهِ نَفسَكَ ، أو أنزَلتَهُ فِي شَيءٍ مِن كُتُبِكَ ، أوِ استَأثَرتَ
بِهِ في
الصفحه ٣٧٣ : في جَبَلٍ فَسَقَطَت صَخرَةٌ
عَلى بابِ الغارِ فَسَدَّت عَلَيهِم ، فَقالوا : يا هؤُلاءِ ، تَذكُرونَ
الصفحه ٣٧٥ :
فَبَينا هُوَ يَمشي
إذ صادَفَهُ راهِبٌ يَمشي فِي الطَّريقِ ، فَحَمِيَت عَلَيهِمَا الشَّمسُ ، فَقالَ
الصفحه ٣٨٤ : المُؤمِنينَ عليهالسلام : لا كَثَّرَ اللّه
فِي المُؤمِنينَ ضَربَكَ ١! اُعطي أنَا
وتَبخَلُ أنتَ! للّه أنتَ
الصفحه ٣٨٦ : ءَ
ضَعَفَةِ اُمَّتي ؛ فَإِنَّهُ يُستَجابُ لَهُم فيكُم ، ولا يُستَجابُ لَهُم في
أنفُسِهِم. ١
١٠٩٦. الإمام
الصفحه ٤٠٩ : . ١
د ـ مُعاوِيَةُ بنُ
وَهبٍ
١١٥٤. الاُصول الستّة عشر عن زيد النرسي
: رَأَيتُ مُعاوِيَةَ بنَ وَهبٍ البَجَلِيَّ فِي