الصفحه ٤٦٣ :
١٢٦٠. المناقب لابن شهر آشوب
ـ في ذِكرِ غَزوَةِ اُحُدٍ ـ : كانَ النَّبِيُّ صلىاللهعليهوآله
يُرمى
الصفحه ٤٧٩ :
ودَعَوتُ اللّه
بِحَقِّهِ مِرارا ، فَاُجِبتُ فِي الثّانِيَةِ : حَسبُكَ فَقَد دَعَوتَ اللّه
بِاسمِهِ
الصفحه ٥٠٠ : . ٣
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـ ـ في الأخبار
بكنيته. كان من أصحاب الباقر والصادق عليهماالسلام
، وكان حسن المنزلة عند آل محمّد
الصفحه ٥٠٢ : ، ولكِن نُصَلّي عَلَيهِ
هاهُنا. فَرَفَعَ يَدَيهِ يَدعو وَاجتَهَدَ فِي الدُّعاءِ ، وتَرَحَّمَ عَلَيهِ
الصفحه ٥١٥ : ، ومَنَعَكَ مِنَ الخِزيِ فِي الدُّنيا وَالآخِرَةِ ، وحَشَرَكَ
اللّه مَعَنا. يا عَلِيُّ قَد بَلَوتُكَ
الصفحه ٥٢٢ : . ٣
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
١. الخرائج والجرائح
: ج ٢ ص ٦٧٢ ح ١ ، المناقب لابن شهر آشوب : ج ٤ ص ٤٠٩ ، الثاقب في المناقب
الصفحه ٥٣٣ : . كمال الدين عن إبراهيم بن مهزيار
ـ في خَبرِ تَشَرُّفِهِ بِلِقاءِ الإِمامِ المَهدِي : مَكَثتُ عِندَهُ
الصفحه ٥٥٨ :
طريق الانحراف ، ـ في
الانحراف خشية افتضاح أمرهم ، وهذه الحكمة تجري أيضا فيما يتعلّق بلعن اللّه
الصفحه ٥٦٠ : من
الحالات لم يُذكر في هذه المجموعة ؛ ذلك لأنّ تعارضها مع الروايات الّتي وردت في
مدح هؤلاء الأشخاص
الصفحه ٥٦٤ :
مِن رَسولِ اللّه
بِخُطوَتِهِ في مِشيَتِهِ ، ويَسخَرُ مِنهُ ، وكانَ رَسولُ اللّه صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٥٨٠ : أميرالمؤمنين عليهالسلام
بإجراء الحدّ عليه. شرب الخمر مع عمرو بن العاص في زمن رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٥٩٦ :
ـ في خَبرِ يَزيدَ بنِ حُجَيَّةَ ـ : قالَ أيضا شِعرا يَذُمُّ فيهِ عَلِيّا عليهالسلام ويُخبِرُهُ أنَّهُ
الصفحه ٦٠٦ :
ألا إنَّ فِي الحَقِّ
أن تَأخُذَهُ وفِي الحَقِّ أن تُمنَعَهُ ، فَاصبِر مَغموما أو مُت مُتَأَسِّفا
الصفحه ٦٠٩ : ، ولا يَطمَعُ في حَقِّنا طامِعٌ ، إذِ انبَرى لَنا
قَومُنا فَغَصَبونا سُلطانَ نَبِيِّنا ، فَصارَتِ
الصفحه ٦١٢ : ضَلالَةٍ ، وعَرِّف طَلحَةَ
المَذَلَّةَ ، وَادَّخِر لَهُما فِي الآخِرَةِ شَرّا مِن ذلِكَ ، إن كانا ظَلَماني