الصفحه ٤٧٣ : : فَادنُ مِنّي.
فَدَنَوتُ مِنهُ ، فَتَكَلَّمَ في اُذني
بِكَلامٍ ما عَرَفتُهُ ولا عَلِمتُ ما يَقولُ
الصفحه ٤٧٦ : ؟!
فَقالَ : حالُ مَن أُوخِذَ بِالعُقوقِ
فَهُو في ضيقٍ ، ارتَهَنَهُ المُصابُ ، وغَمَرَهُ الاِكتِئابُ فَارتابَ
الصفحه ٤٧٧ : سِنينَ أطلُبُ
إلَيهِ أن يَدعُوَ لي ٢
فِي المَوضِعِ الَّذي دَعا بِهِ عَلَيَّ فَلَم يُجِبني ، حَتّى إذا
الصفحه ٤٨٢ : فِي الجِهادِ. فَلَو أنّي كُلِّفتُ
نَقلَ الجِبالِ الرَّواسي ، ونَزحَ البُحورِ الطَّوامي حَتّى يَأتِيَ
الصفحه ٥٠٥ : إسماعيل بن موسى
: رَأَيتُ العَبدَ الصّالِحَ عليهالسلام
عَلَى الصَّفا ، يَقولُ : إلهي ، في أعلى عِلِّيّينَ
الصفحه ٥٥٠ :
لَتَعُودُنَّ
فِى مِلَّتِنَا قَالَ أَوَ لَوْ كُنَّا كَـرِهِينَ * قَدِ افْتَرَيْنَا عَلَى
اللَّهِ
الصفحه ٥٦٥ :
فَرَسَهُ ، فَعادَ في طَلَبِ رَسولِ اللّه صلىاللهعليهوآله
حَتّى فَعَلَ ذلِكَ ثَلاثَ مَرّاتٍ ، كُلَّ ذلِكَ
الصفحه ٥٦٨ : صلىاللهعليهوآله
، فَقالَ النَّبِيُّ صلىاللهعليهوآله
: اللّهُمَّ سَلِّط عَلَيهِ كَلبَكَ.
فَخَرَجَ في قافِلَةٍ
الصفحه ٥٨٣ : القمّي
ـ في ذِكرِ مَعرَكَةِ بَدرٍ ـ : أخَذَ رَسولُ اللّه صلىاللهعليهوآله
كَفّا مِن حَصىً فَرَمى بِهِ
الصفحه ٦١٨ : ، قَبَّحَكَ اللّه يا أثرَمُ! فَوَاللّه لَقَد ظَهَرَ الحَقُّ فَكُنتَ
فيهِ ضَئيلاً شَخصُكَ ، خَفِيّا صَوتُكَ
الصفحه ٦٢٣ : لَنا ولِشيعَتِنا مِن
زِيادِ بنِ أبيهِ ، وأرِنا فيهِ نَكالاً عاجِلاً ؛ إنَّكَ عَلى كُلِّ شَيءٍ قَديرٌ
الصفحه ١٢ : المصادر الأوّلية ينقل
الحديث منها مباشرةً ، ثُمَّ يضاف إليها في الهامش بحار الأنوار في أحاديث الشيعة وكنز
الصفحه ١٥ :
المدخل
الدعاء في مسبار فقه
اللغة
الدعاء لغةً هو كما ذهب ابن فارس في
تبيان جذره ، فقال
الصفحه ١٦ :
الدعاء في القرآن
والحديث
استُعمل الدعاء في القرآن والحديث بمعانٍ
متنوّعة تنظر إلى مفهومه اللغويّ
الصفحه ٢١ : ، وكلّما تعزّزت
هذه الحال في نفس الداعي كان دعاؤه إلى الإجابة أقرب ، بل إذا تهيّأت للإنسان هذه
الحال فإنّ