الصفحه ٣٣ :
٣٥. الإمام زين العابدين عليهالسلام : لَم أرَ مِثلَ
التَّقَدُّمِ فِي الدُّعاءِ ؛ فَإِنَّ العَبدَ
الصفحه ١٥٨ :
عَلَيهِ؟ ألا عَبدٌ
مُؤمِنٌ قَد قَتَّرتُ عَلَيهِ رِزقَهُ فَيَسأَ لَنِي الزِّيادَةَ في رِزقِهِ قَبلَ
الصفحه ١٥٩ : الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِى سَيَدْخُلُونَ
جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ).
١ وفيهِ ساعَةٌ
مُبارَكَةٌ لا
الصفحه ٢٩٥ :
سَوادِها» ، وما ورد أنّه في آية الكرسي وأوّل
سورة آل عمران ، وما ورد أنّ حروفه متفرّقة في سورة الحمد يعرفها
الصفحه ٢٤ :
لَمّا سُئِلَ عَن صُحُفِ إبراهيمَ عليهالسلام
ـ : كانَ فيها ... : عَلَى العاقِلِ ما لَم يَكُن مَغلوبا
الصفحه ٦٨٢ : مِنهُ ، وأنكَروا ما وَرَدَ في مَذَمَّتِهِ ، فَحَمَلُوا
القاسِمَ بنَ العَلاءِ عَلى أن يُراجِعَ في أمرِهِ
الصفحه ٥٢ : صلىاللهعليهوآله : إنَّ الحَذَرَ لا
يُنجي مِنَ القَدَرِ ، ولكِن يُنجي مِنَ القَدَرِ الدُّعاءُ ، فَتَقَدَّموا فِي
الصفحه ١٠٦ :
تحليل حول رفع اليد
إلى السّماء فِي الدعاء
أحد آداب الدعاء رفع الأيدي إلى السماء
، وهكذا كانت
الصفحه ١٠٧ :
صدر الإسلام ، وأجاب
الأئمّة عنه. واُجملت الأجوبة في أربعة ، هي كالآتي :
١. رفع اليدين في الدعا
الصفحه ٢٤٤ : إلاّ أن يكون هناك دعاء حقيقة وأن يكون ذلك الدعاء متعلّقا به وحده. ٢
وقال أيضا في تفسير قوله سبحانه
الصفحه ٢٦١ :
فَقالَ : إنَّ فُلانَ النَّبِيَّ
وفُلانَ ١
النَّبِيَّ دَعَوني وَالأَجَلُ الَّذي اُهلِكُ فيهِ
الصفحه ٣٣٨ : أربَعينَ ألفَ دِرهَمٍ ، ثُمَّ شاءَ أن لا يُبقِيَ مِنها
شَيئا إلاّ وَضَعَهُ في حَقٍّ لَفَعَلَ ، فَيَبقى لا
الصفحه ٣٥٨ : العطّار عن
رجل من أصحابن قالَ لي يا فُلانُ ، أما تَغدو فِي الحاجَةِ؟ أما تَمُرُّ
بِالمَسجِدِ الأَعظَمِ
الصفحه ١٢٨ :
توضيح حول قول «آمين»
في نهاية الدّعاء
كلمة «آمين» تعني على ما نُقِل في حديث
نبويّ شريف «ربّ
الصفحه ١٦١ : لِأَبي عَبدِ اللّه عليهالسلام
: السَّاعَةُ الَّتي في يَومِ الجُمُعَةِ ، الَّتي لا يَدعو فيها مُؤمِنٌ