الصفحه ٧٧٢ : : إرشادات
في تصحيح الأدعية............................... ٢١٠
٩ / ١ اللّهم أرني
الدّنيا كما تراها
الصفحه ٧٧٣ : : دور الأسماء الحسنى في إجابة الدّعاء..................... ٢٧١
٥ / ١ لله الأسماء
الحسنى
الصفحه ٧٧٤ : .............................. ٢٩٣
تحقيق
لطيف في توضيح الاسم الأعظم.................................. ٢٩٤
الباب السّابع : من
الصفحه ٧٧٦ :
الفصل الرّابع : الدّعاء للآخرين
آية
الصّدق في الدّعاء للآخرين
الصفحه ٢٣ : * وَلاَ تُفْسِدُواْ فِى
الأْرْضِ بَعْدَ إِصْلَ ـ حِهَا وَادْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا إِنَّ رَحْمَتَ
اللَّهِ
الصفحه ٢٧ : وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَى وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ إِنَّهُمْ كَانُواْ
يُسَرِعُونَ فِى الْخَيْرَتِ
الصفحه ٣٦ : ءُ. ٥
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
١. عدّة الداعي : ص
٣٤ ، أعلام الدين : ص ٢٧٨ ، بحار الأنوار : ج ٩٣ ص ٣٠٢ ح ٣٩.
٢. في المصادر
الصفحه ٦١ :
البابُ الرّابِعُ
الاستنكاف عن الدّعاء
والتّواني فيه
٤ / ١
التَّحذيرُ مِن تَركِ
الدُّعا
الصفحه ٦٦ : العابدين عليهالسلام ـ في مُناجاتِهِ ـ :
إلهي ... لا تَجعَلني مِمَّن يُبطِرُهُ الرَّخاءُ ، ويَصرَعُهُ
الصفحه ٧٣ : يُقبِلُ بِقَلبِهِ إلَيهِ ، لَم يَنفَكَّ مِن إحدَى اثنَتَينِ
: إمّا بُلوغِ حاجَتِهِ فِي الدُّنيا ، وإمّا
الصفحه ٨٢ : فضالة بن عبيد ، كنز العمّال : ج ٢ ص ٧٣ ح ٣١٨٧.
٢. في المصدر : «قاعدا»
، والتصويب من المعجم الكبير
الصفحه ١٠٥ :
٢٧٠. الإمام الصادق عليهالسلام ـ لَمّا سَأَلَهُ
الزِّنديقُ : مَا الفَرقُ بَينَ أ : ذلِكَ في
الصفحه ١١٥ : الأنوار : ج ٩٣ ص ٣٨٦ ح ١٦.
٤. تاريخ بغداد : ج ٦
ص ١٥٧ ، الفردوس : ج ٤ ص ٤٦ ح ٦١٤٦ وفيه «اغفر» بدل «ارحم
الصفحه ١٢٧ : الخِصالُ يا رَسولَ اللّهِ؟
قالَ : أعطاني صَلاةً فِي الصُّفوفِ ، وأعطانِي
التَّحِيَّةَ ؛ إنَّها
الصفحه ١٣١ :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
١. إبراهيم : ٣٩.
٢. الأسماء والصفات :
ج ١ ص ٣٤٢ ح ٢٧٤ ، الدعوات الكبير : ج ٢ ص ٨٦ ح ٣٢٤ وفيه