الصفحه ٢٣٤ :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
١. في المصدر : «اعصمني»
، وما في المتن أثبتناه من كنز العمّال.
٢. الفردوس : ج ١ ص
١٤٤ ح ٥١٤ عن
الصفحه ٢٥٥ :
فَلا أنصُرَكُم. ١
٧٧٦. الإمام الباقر عليهالسلام : وَجَدنا في كِتابِ
رَسولِ اللّه
الصفحه ٢٥٦ : الغِناءِ لا
تُؤمَنُ فيهِ الفَجيعَةُ ، ولا تُجابُ فيهِ الدَّعوَةُ ، ولا يَدخُلُهُ المَلَكُ. ٢
٧٨١. رسول
الصفحه ٢٥٨ : . ٢
٧٨٦. الكافي عن الحسين بن علوان
: كُنّا في مَجلِسٍ نَطلُبُ فيهِ العِلمَ ، وقد نَفِدَت نَفَقَتي في بَعضِ
الصفحه ٢٨٢ : الإمام
الصادق عليهالسلام
ـ في دُعاءِ سَريعِ الإِجابَةِ ـ : يا اَللّه يا اَللّه يا اَللّه ـ حَتَّى
الصفحه ٢٨٦ : . الإمام الصادق عليهالسلام : اِسمُ اللّه
الأَعظَمُ مُقَطَّعٌ في اُمِّ الكِتابِ. ٤
٨٥٣. عنه عليهالسلام
الصفحه ٢٩٦ :
وعد إجابة دعوة من
دعاه ، كما في قوله
: (أُجِيبُ دَعْوَةَ
الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ)
١ ، وهذا يتوقّف
الصفحه ٣٠١ :
وأنَا أرمَدُ ، فَتَفَلَ في عَيني ، وشَدَّ العِمامَةَ عَلى رَأسي ، وقالَ : «اللّهُمَّ
، أذهِب عَنهُ
الصفحه ٣٠٢ :
بِكَفٍّ مِن دَقيقٍ وتُمَيراتٍ. فَقامَ ودَعا بِالبَرَكَةِ فيها ، وأمَرَهُم بِأَن
يَأتوا بِأَوعِيَتِهِم
الصفحه ٣٢٩ : عز وجل بِهِ مَلَكا ، فَيَضَعُ
جَناحا فِي الأَرضِ ، وجَناحا فِي السَّماءِ يُظِلُّهُ ، فَإِذا دَخَلَ
الصفحه ٣٣٠ : صلىاللهعليهوآله : الغازي في سَبيلِ
اللّه وَالحاجُّ وَالمُعتَمِرُ وَفدُ اللّه ، دَعاهُم فَأَجابوهُ ، وسَأَلوهُ
الصفحه ٣٣٦ : . الكافي عن الإمام الصادق عليهالسلام : أربَعَةٌ لا
تُستَجابُ لَهُم دَعوَةٌ : رَجُلٌ جالِسٌ في بَيتِهِ
الصفحه ٣٤٧ : وجل
عَنِ المُؤمِنينَ ما يَطلُبونَ مِن هذِهِ الدُّنيا خَيرٌ لَهُم مِمّا عَجَّلَ
لَهُم فيها ، وأيُّ شَي
الصفحه ٣٦٩ : نَفسٍ بَعدَ المَوتِ. يا عُدَّتي في شِدَّتي ، يا حافِظي في غُربَتي ، يا
مونِسي في وَحدَتي ، يا وَلِيّي في
الصفحه ٣٧٠ : لُكَ بِكُلِّ اسمٍ
سَمَّيتَ بِهِ نَفسَكَ ، أو أنزَلتَهُ فِي شَيءٍ مِن كُتُبِكَ ، أوِ استَأثَرتَ
بِهِ في