الصفحه ٣٩٢ : للصدوق عن أبي بصير
: قُلتُ لِأَبي عَبدِ اللّه الصّادِقِ عليهالسلام
: ما كانَ دُعاءُ يوسُفَ عليهالسلام
الصفحه ٤٠٧ : اللّه بن ج كُنتُ فِي المَوقِفِ ، فَلَمّا أفَضتُ لَقيتُ إبراهيمَ بنَ
شُعَيبٍ فَسَلَّمتُ عَلَيهِ ، وكانَ
الصفحه ٥٣٦ : خَيِّرَينِ. فَوُلِدَ لَهُ أبو
جَعفَرٍ وأبو عَبدِ اللّه مِن اُمِّ وَلَدٍ. وكانَ أبو عَبدِ اللّه الحُسَينُ بنُ
الصفحه ٦٧٦ : :
أنَا أكرَمُ عَلَى اللّه مِن ناقَةِ
صالِحٍ (تَمَتَّعُواْ فِى دَارِكُمْ ثَلَ ـ ثَةَ
أَيَّامٍ ذَ لِكَ
الصفحه ١٠٩ : اللّهَ
الفِردَوسَ ؛ فَإِنَّها سُرَّةُ ٥
الجَنَّةِ. ٦
٢٧٦. صحيح مسلم عن ربيعة بن كعب الأسلمي
: كُنتُ
الصفحه ٤١٦ : وتعليمهم
ضروريّ. ولذا كان رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
يدعو لهداية قومه على الرغم من صنوف الأذى التي لقيها
الصفحه ٥٦٥ : قَوائِمَ فَرَسي
إنَّما هُوَ مِن قِبَلِكَ فَادعُ اللّه أن يُطلِقَ لي فَرَسي ، فَلَعَمري إن لَم
يُصِبكُم
الصفحه ٣٢٠ : ، مُر
عِبادي يَدعوني عَلى ما كانَ بَعدَ أن يُقِرّوا لي أنّي أرحَمُ الرّاحِمينَ ، مُجيبُ
المُضطَرّينَ
الصفحه ٥٨٢ :
خَلَفٍ ، وعُقبَةَ
بنِ أبي مُعَيطٍ ، وعُمارَةَ بنِ الوَليدِ.
قالَ عَبدُ اللّه : فَوَاللّه ، لَقَد
الصفحه ٣٥٨ : اللّه» ، و «سَبِّحِ اسمَ
رَبِّكَ الأَعلى» ، و «إنّا أنزَلناهُ في لَيلَةِ القَدرِ» فَإِذا فَرَغَ مِنَ
الصفحه ٦٥١ : خُنَيسٍ يَدعو
إلَيكَ ويَجمَعُ لَكَ الأَموالَ.
فَقالَ : وَاللّه ما كانَ.
فَقالَ : لَستُ أرضى مِنكَ إلاّ
الصفحه ٦٩٦ :
(وَلَقَدْ نَادَانَا
نُوحٌ فَلَنِعْمَ الْمُجِيبُونَ)
٧٥
٢٩٨
، ٣٣٢
(رَبِّ هَبْ لِي
مِنَ
الصفحه ٧٣١ :
(٦)
فِهرِس الأشعارِ
بَلَغنَا السَّماءَ مَجدُنا وجُدودُنا
وإنّا لَنَرجو
الصفحه ٢٥٩ : اُسأَلُ فَلا اُجيبُ سائِلي؟! أبَخيلٌ أنَا
فَيُبَخِّلُني عَبدي؟! أوَلَيسَ الجودُ وَالكَرَمُ لي؟! أوَلَيسَ
الصفحه ٤٤٨ :
٢٢. السائِبُ بنُ
يَزيدَ ١
١٢٢٩. دلائل النبوّة عن عطاء مولى السائب
: كانَ رَأسُ السّائِبِ أسوَدَ