الصفحه ٤٦٩ : رَسولُ اللّه صلىاللهعليهوآله
بِسوقِ النَّبَطِ ١
ومَعَهُ عُمَرُ بنُ الخَطّابِ ، فَأَقبَلَتِ امرَأَةٌ
الصفحه ٤٧١ :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
١. في المصدر : «عنه»
والتصحيح من بحار الأنوار.
٢. الخصال : ص ٥٨٨ ح
١٢ عن جابر بن يزيد الجعفي
الصفحه ٤٧٤ : : ج ٢ ص ١٤٩
، الإصابة : ج ٢ ص ٢٢١ كلّها عن زيد بن وهب نحوه.
٢. في المصدر : «يطلبه»
، والتصويب من بحار
الصفحه ٥٠٧ : مُستَجابَ دُعاءٍ ذا مَنزِلَةٍ
عِندَ اللّه يَدعو لَكَ.
فَقالَ الخَليفَةُ : عَلَيَّ بِموسَى
بنِ جَعفَرٍ
الصفحه ٥٤١ : داوود : ج
٢ ص ٨٨ ح ١٥٣٢ عن جابر بن عبد اللّه ، صحيح مسلم : ج ٤ ص ٢٣٠٤ ح ٣٠٠٩ وفيه «يسأل» بدل
«نيل» وليس
الصفحه ٥٤٨ : حنان بن سدير عن أبيه
: قُلتُ لأَِبي جَعفَرٍ عليهالسلام
: أرَأَيتَ نوحا عليهالسلام
حينَ دَعا عَلى
الصفحه ٥٥٠ : ح ١٦٧ عن محمّد بن مروان ، بحار الأنوار : ج ٩٥ ص ٢١٨ ح ١١ ، وراجع الدرّ
المنثور : ج ٦ ص ٤١٤.
الصفحه ٥٥٦ : عليهالسلام
على قومه ٣
، والاستجابة لدعاء النبيّ صلىاللهعليهوآله
على كسرى ٤
وعتيبة بن أبي لهب ٥
، وإجابة
الصفحه ٥٦٦ :
اكفِنيهِما ، اللّهُمَّ وَاهدِ بَني عامِرٍ ، وأَغنِ الإِسلامَ عَن عامِرٍ ، يَعنِي
ابنَ الطُّفَيلِ ، فَسَلَّطَ
الصفحه ٥٧٤ :
بِرَجُلٍ قَد شَهِدَ
رَسولَ اللّه صلىاللهعليهوآله
وعايَنَهُ ، فَأَتَينا عَبدَ اللّه بنَ عُمَرَ
الصفحه ٦٠٩ : .
٥. شرح نهج البلاغة :
ج ١ ص ٣٠٧ عن عبد اللّه بن جنادة ؛ بحار الأنوار : ج ٣٢ ص ٦١ ح ٤١.
الصفحه ٦١٧ : ، والبحر الذي ماؤهُ أكثر منه (القاموس
المحيط : ج ٢ ص ٤٥ «سجر»).
٦. قرب الإسناد : ص
١٢ ح ٣٧ عن مسعدة بن
الصفحه ٦٢٠ : عليهالسلام ـ بَعدَ غارَةِ
سُفيانَ بنِ عَوفٍ الغامِدِيِّ عَلَ : قاتَلَكُمُ اللّه ؛ لَقَد مَلَأتُم قَلبي
قَيحا
الصفحه ٦٢٢ : بحكم
الجاهليّة» ، كنز العمّال : ج ١١ ص ٣٦٢ ح ٣١٧٤٧.
١. تنبيه الخواطر : ج
٢ ص ٣ عن إسماعيل بن عبد
الصفحه ٦٢٤ : ، فَبَلَغَ ذلِكَ الحَسَنَ بنَ عَلِيٍّ عليهالسلام
فَقالَ : اللّهُمَّ تَفَرَّد بِمَوتِهِ