الصفحه ٥٢١ : عليهمالسلام ، كان عظيم المنزلة
عند الأئمّة عليهمالسلام
، شريف القدر ، ثقة ، له موضع جليل على ما يستدلّ بما
الصفحه ٣٢٩ :
٩٨٤. الإمام الباقر عليهالسلام : إنَّ المُؤمِنَ
لَيَخرُجُ إلى أخيهِ يَزورُهُ ، فَيُوَكِّلُ اللّه
الصفحه ٣٨١ : مِن مَنزِلِهِ ، وقالوا
: قَد ماتَ. ١
١٢ / ١١
اِستِجابَةُ دُعاءِ
إِسحاقَ بنِ عَمّارٍ عَلى جارٍ لَهُ
الصفحه ٥٠٥ : عليهالسلام
: إنَّ عَلِيَّ بنَ يَقطينٍ أرسَلَني إلَيكَ بِرِسالَةٍ أسأَ لُكَ الدُّعاءَ لَهُ.
فَقالَ : في أمرِ
الصفحه ٤٨٤ : مقاتليهم وسبى ذراريهم.
روى الطوسيّ بإسناده
ـ في حديث ـ : إنّه دخل أميرالمؤمنين عليهالسلام
منزله ودخل
الصفحه ٧٣٢ :
مَدارِسُ آياتٍ خَلَت مِن تِلاوَةٍ
ومَنزِلُ وَحيٍ مُقفِرُ العَرَصاتِ
٥١١
الصفحه ٣٧٨ :
فَلَمّا صِرتُ إلى مَنزِلي وافاني
رَسولُهُ عليهالسلام
، فَقالَ لي : إن أرَدتَ أن تَحضُرَ جِنازَةَ
الصفحه ٦٣٥ :
ظَهَرَ المُختارُ بنُ أبي عُبَيدَةَ وكانَ لي صَديقا.
قالَ : فَكُنتُ في مَنزِلي أيّاما
حَتَّى انقَطَعَ
الصفحه ٣٦٨ : ، يا ذَا العِزِّ وَالسُّلطانِ ، يا رَحيمُ يا رَحمنُ ، يا عَظيمَ
الشَّأنِ ، يا مَن هُوَ كُلَّ يَومٍ في
الصفحه ٥٧٠ :
ما ذاقَ نِسائي! فَجاءَ
مُحَلِّمٌ في بُردَينِ فَجَلَسَ بَينَ يَدَي رَسولِ اللّه لِيَستَغفِرَ لَهُ
الصفحه ٤١٢ : . ٣
١١٥٧. تفسير العيّاشي عن إبراهيم بن أبي
البلاد عن بعض أصحابه قالَ أبو عَبدِ
اللّه عليهالسلام
: ما
الصفحه ١٦٩ : الدُّعاءَ وَالاِستغفارَ فيهِ مُستَجابٌ. ٤
٤٧٩. رسول اللّه صلىاللهعليهوآله : إنَّ اللّه جَلَّ
جَلالُهُ
الصفحه ٥٩ : . ٢
١٢٣. عنه عليهالسلام : ما رَدَّ اللّه ُ
العَذابَ إلاّ عَن قَومِ يونُسَ ... فَلَمّا كانَ في ذلِكَ
الصفحه ٤١٣ :
النّاسُ في قَولِ
اللّه : (وَمَا كَانَ اسْتِغْفَارُ إِبْرَ هِيمَ
لِأَبِيهِ إِلاَّ عَن مَّوْعِدَةٍ
الصفحه ٢١٢ : اليَدَينِ وتَمُدُّهُما وذلِكَ عِندَ
الدَّمعَةِ ، ثُمَّ ادعُ. ٣
٦٣٩. تفسير القمّي
ـ في قَولِهِ تَعالى