الصفحه ٣٤٣ : . ٥
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
١. يونس : ٨٩.
٢. في عدّة الداعي
والاختصاص : «أربعون».
٣. الكافي : ج ٢ ص
٤٨٩ ح ٥ ، تفسير
الصفحه ٨٠ :
وفيه «لأعمالكم» بدل «لأبدانكم» ، بحار الأنوار : ج ٩٤ ص ٦٨ ح ٥٦.
١. أي اجعلوا لذكري
منزلة خاصّة ، لا
الصفحه ٣٤٩ : ءَكَ! فَمَا
الحِكمَةُ في ذلِكَ؟ فَأَوحَى اللّه إلَيهِ : أعطَيتُها أعدائي لِيَتَمَرَّغوا ٢
، ومَنَعتُها
الصفحه ٥٠٠ : . ٣
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـ ـ في الأخبار
بكنيته. كان من أصحاب الباقر والصادق عليهماالسلام
، وكان حسن المنزلة عند آل محمّد
الصفحه ٦٤٣ : بَدئي إلى مَنزِلي خائِفا ذَعِرا مِمّا قالَ : حَتّى سَجَدتُ في
مَسجِدي لِرَبّي ، وعَفَّرتُ لَهُ وَجهي
الصفحه ٤٩٠ :
التَّنَادِ
* يَوْمَ تُوَلُّونَ مُدْبِرِينَ مَا لَكُم مِّنَ اللَّهِ مِنْ عَاصِمٍ وَمَن
يُضْلِلِ
الصفحه ٤٧٠ :
ـ وَايمُ اللّه ما نَرى فِي السَّماءِقَزَعَةً ٤
مِن سَحابٍ ، فَنَشَأَت سَحابَةٌ وأمطَرَت ، ونَزَلَ عَنِ
الصفحه ٤٠١ : ءُ ـ : قَدِمتُ
الشّامَ ، فَأَتَيتُ أبَا الدَّرداءِ في مَنزِلِهِ فَلَم أجِدهُ ، ووَجَدتُ اُمَّ
الدَّردا
الصفحه ٥٥٧ : ء اللّه عليهمالسلام الّذين يخضعون
لولاية اللّه الحكيم ورعايته في جميع الاُمور ومنها الحبّ والعداء ، لا
الصفحه ٤٥٠ : بِلالُ ، قُم إلى
مَنزِلِ فاطِمَةَ فَائتِني بِالقَضيبِ المَمشوقِ. فَخَرَجَ بِلالٌ وهُوَ يُنادي في
سِكَكِ
الصفحه ٥١٩ : ، عظيم المنزلة ، وكان الرضا عليهالسلام يشير إليه في العلم
والفتيا ، ومدائح يونس كثيرة ، وثّقه الطوسي
الصفحه ٨٤ : بِكِتابِكَ المُنزَلِ وما فيهِ ، وفيهِ اسمُكَ
الأَعظَمُ الأَكبَرُ وأسماؤُكَ الحُسنى وما يُخافُ ويُرجى أن
الصفحه ٥٢٠ : عند أصحاب الحديث وأعبدهم ، ثقة ثقة عين ، وكانت له عند
الرضا عليهالسلام
منزلة شريفة ، عدّه الكشّيّ في
الصفحه ٤٤١ : صلىاللهعليهوآله بِالشّاةِ فَمَسَحَ
ضَرعَها وذَكَرَ اسمَ اللّه عَلَيهِ ، وقالَ : اللّهُمَّ بارِك لَها في شاتِها
الصفحه ٥٠٧ : مُستَجابَ دُعاءٍ ذا مَنزِلَةٍ
عِندَ اللّه يَدعو لَكَ.
فَقالَ الخَليفَةُ : عَلَيَّ بِموسَى
بنِ جَعفَرٍ