الصفحه ٣٣٦ : ... في غَيرِ آيَةٍ مِن كِتابِ اللّه
يَقولُ : (إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ) فَنَهاهُم عَنِ
الصفحه ٧٦ : عِندَ اللّهِ جَميعُ المُسلِمينَ؟
قالَ : وكَيفَ ذلِكَ؟
قال : ألَيسَ يَقولونَ في كُلِّ رَكعَةٍ
الصفحه ٩٥ : ... كانَ وَاللّهِ غَزيرَ العَبرَةِ ... فَأَشهَدُ
بِاللّهِ ، لَقَد رَأَيتُهُ في بَعضِ مَواقِفِهِ وقد أرخَى
الصفحه ٧٧ :
أصحابنا عن الامام الصادق
قُلتُ لَهُ : آيَتانِ في كِتابِ اللّهِ لا أدري ما تَأويلُهُما.
فَقالَ : وما هُما
الصفحه ٤٣ : كتاب اللّه» وتمشيتهِ
ومساع اُخرى من هذا القبيل من جهة اُخرى ، ممّا أدّى إلى أن يغدو الاهتمام بالقرآن
الصفحه ٤٨٣ : رِضوانَهُ ، وضاعَفَ الثَّوابَ لَهُ. ٤
١٣٠٤. عنه عليهالسلام ـ في كِتابِهِ إلى
مالِكٍ الأَشتَرِ ـ : وأنَا
الصفحه ٥١١ : الرَّحمنِ الرَّحيمِ ، عافانَا
اللّه وإيّاكَ بِأَحسَنِ عافِيَةٍ فِي الدُّنيا وَالآخِرَةِ بِرَحمَتِهِ
الصفحه ٥٨٧ : عَلَى المُشرِكينَ فَقالَ : اللّهُمَّ مُنزِلَ الكِتابِ ، سَريعَ
الحِسابِ ، اللّهُمَّ اهزِمِ الأَحزابَ
الصفحه ١١٩ :
٣١٠. رسول اللّه صلىاللهعليهوآله : وَالَّذي نَفسي
بِيَدِهِ ، إنَّ العَبدَ لَيَدعُو اللّهَ وهُوَ
الصفحه ٢٦٥ :
إيمانِكُم؟
وَالثّالِثَةُ : أنَّكُم قَرَأتُم
كِتابَهُ المُنزَلَ عَلَيكُم فَلَم تَعمَلوا بِهِ ، وقُلتُم
الصفحه ٥٨٦ : رَسولَ اللّه
صلىاللهعليهوآله
دَعا يَومَ الأَحزابِ : اللّهُمَّ مُنزِلَ الكِتابِ ، مُنشِرَ السَّحابِ
الصفحه ٤٣٨ : ابن عبّاس
ـ في خَبرِ زِفافِ فاطِمَةَ عليهاالسلام
ـ : ... وتَخَلَّفَت أسماءُ بِنتُ عُمَيسٍ في مَنزِلِ
الصفحه ٢٥٥ :
فَلا أنصُرَكُم. ١
٧٧٦. الإمام الباقر عليهالسلام : وَجَدنا في كِتابِ
رَسولِ اللّه
الصفحه ٣٧١ : حَتّى أتَى الفَتى إلَينا
سَليما مُعافىً ، وَالكِتابُ بِيَدِهِ ، وهُوَ يَقولُ : هذا وَاللّه الاِسمُ
الصفحه ٤٨ : ءِ وَالرَّغبَةِ إلَيهِ ، والتَّضَرُّعِ إلَى اللّه ِ
وَالمَسأَلَةِ لَهُ ، فَارغَبوا فيما رَغَّبَكُمُ اللّه ُ فيهِ