الصفحه ١١١ :
فِي الجَنَّةِ.
فَكَبُرَ ذلِكَ عَلى موسى ، فَأَوحَى
اللّهُ عز وجل إلَيهِ : إنَّما تُعطي عَلَيَّ
الصفحه ٣٨٤ : المُؤمِنينَ عليهالسلام : لا كَثَّرَ اللّه
فِي المُؤمِنينَ ضَربَكَ ١! اُعطي أنَا
وتَبخَلُ أنتَ! للّه أنتَ
الصفحه ٣٨٠ : اللَّيلَةَ. ١
١٢ / ١٠
اِستِجابَةُ دُعاءِ
يونُسَ بنِ عَمّارٍ عَلى جارٍ لَهُ يُؤذيهِ
١٠٨٨. كتاب من لا
الصفحه ٣٧ : . ٤
٥١. الإمام عليّ عليهالسلام : أحَبُّ الأَعمالِ
إلَى اللّه ِ عزّ وجل فِي الأَرضِ الدُّعاءُ ، وأفضَلُ
الصفحه ٧٥ : محمّد بن مسلم عن الإمام
الصادق عليهالسلام
إنَّ في كِتابِ أميرِ المُؤمِنينَ صَلَواتُ اللّهِ عَلَيهِ
الصفحه ١٣٧ : ءَ بِاللَّعنِ وَالخِزيِ ؛ فَإِنَّ اللّه عز وجل قَد أحكَمَ في كِتابِهِ
، فَقالَ عز وجل : (ادْعُواْ رَبَّكُمْ
الصفحه ٣١٥ : في شَيءٍ إلاّ
شُفِّعوا. ١
٧ / ٩
الصّائِمُ
٩١٩. رسول اللّه صلىاللهعليهوآله : الصّائِمُ لا
الصفحه ٧٨ : يُخَيِّبَكَ إن شاءَ اللّهٌ تَعالى. ١
١٧٧. رسول اللّه صلىاللهعليهوآله ـ كانَ فيما دَعا
بِهِ في حَجَّةِ
الصفحه ٣٦٢ : في بَطنِ الحوتِ ، وهُوَ عَبدُكَ فَاستَجَبتَ لَهُ ، وأنَا عَبدُكَ
أدعوكَ فَاستَجِب لي.
ثُمَّ قالَ
الصفحه ٥٢٨ : . وكانَ مَعي كِتابُ دُعاءٍ عَلَيهِ تاريخُ مَولِدي ، وإنّي
نَظَرتُ فيهِ فَكانَ كَما قالَ.
وقالَ : هَل
الصفحه ١٣ : : «قال النبيّ كذا» ، أو : «قال الإمام كذا» ؛ بل يقول : «روي في الكتاب
الفلاني عن رسول اللّه
الصفحه ٥١٠ : اللّه قَد أيَّدَكَ بِحِكمَةٍ ، وأنطَقَها عَلى لِسانِكَ ، قَد
أحسَنتَ وأصَبتَ ، أصابَ اللّه بِكَ
الصفحه ٣٢ :
البَلاءِ ، وَالدُّعاءُ
فِي الرَّخاءِ. ١
٣٢. عنه صلىاللهعليهوآلهوسلم
: إنَّ يونُسَ النَّبِيَّ
الصفحه ٧٥٢ :
١٨٢. الغدير في الكتاب والسنّة والأدب
، عبدالحسين أحمد الأمينيّ (ت ١٣٩٠ ه) ، بيروت : دار الكتاب
الصفحه ١٥٤ :
لَيلَةٍ بَعدَ
لَيلَةِ القَدرِ ، فيها يَمنَحُ اللّه تَعالَى العِبادَ فَضلَهُ ، ويَغفِرُ لَهُم