الصفحه ٣٩ : ١
افتَتَحَا الصَّلاةَ في ساعَةٍ واحِدَةٍ ، فَتَلا هذَا القُرآنَ فَكانَت
تِلاوَتُهُ أكثَرَ مِن دُعائِهِ ، ودَعا
الصفحه ٨٤ : : اِعلَموا أنَّ
هذَا القُرآنَ هُوَ النّاصِحُ الَّذي لا يَغُشُّ ... فَاسأَ لُوا اللّهَ بِهِ ، وتَوَجَّهوا
الصفحه ٨٥ : المُصحَفَ في
يَدِكَ وَارفَعهُ فَوقَ رَأسِكَ وقُل : اللّهُمَّ بِحَقِّ هذَا القُرآنِ ، وبِحَقِّ
مَن أرسَلتَهُ
الصفحه ٩٨ : : إنَّ اللّهَ
كَرِهَ لَكُم ثَلاثا : اللَّغوَ عِندَ القُرآنِ ، ورَفعَ الصَّوتِ فِي الدُّعا
الصفحه ١٠٥ :
السَّماءِ نَحوَ العَرشِ ؛ لأَنَّهُ جَعَلَهُ مَعدِنَ الرِّزقِ ، فَثَبَّتنا ما
ثَبَّتَهُ القُرآنُ
الصفحه ٢٤٤ : . ٧
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
١. المؤمن : ٦٠.
٢. الميزان في تفسير
القرآن : ج ١٥ ص ٣٨١.
٣. النمل : ٦٢.
٤. البقرة : ٣٠
الصفحه ٤٥٣ : للقرآن العزيز ، وكان يرفع صوته
بالقرآن والتسبيح والتكبير ، فقال عمر : يا رسول اللّه ، أمُراءٍ هو؟ قال
الصفحه ٤٧٣ :
قُلتُ : وكَيفَ لي بِالقُرآنِ ، فَوَاللّه
ما أقرَأُ مِنهُ إلاّ بِقَدَرِ ما اُصلّي بِهِ!
قالَ
الصفحه ٦٤٢ : عليهالسلام ؛ فَلا تَقبَلوا
عَلَينا خِلافَ القُرآنِ ؛ فَإِنّا إن تَحَدَّثنا حَدَّثنا بِمُوافَقَةِ القُرآنِ
الصفحه ٦٧٧ : سَبَبٍ يَجري.
فَقُلتُ لَهُ : مِن أينَ لَكَ؟
فَقالَ : أما قَرَأتَ القُرآنَ في
قِصَّةِ صالِحٍ
الصفحه ٦٨١ :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
١. هو أحمد بن هلال
العبرتائيّ ـ وعبرتاء قرية بنواحي بلد إسكاف من قرى النهروان ـ وهو من بني جنيد
الصفحه ٥ : كثرة الدّعاء على كثرة قراءة القرآن والصّلاة............... ٤١
الباب الثّالث : بركات
الدّعا
الصفحه ١٥ : الصوت (مجمع
البيان : ج ٤ ص ٦٥٤).
٣. راجع : الميزان في
تفسير القرآن : ج ٢ ص ٣١.
الصفحه ١٩ : وبركاته
الجمّة في الحياة الفرديّة والاجتماعيّة للإنسان ، دعا القرآن الكريم بتأكيده
الكثير وتعابيره
الصفحه ٢٠ : نَفْسٌ مَّا أُخْفِىَ لَهُم مِّن قُرَّةِ أَعْيُنٍ).
ويقابل ذلك أنّه يذمّ الذين يدعون اللّه
سبحانه وقت