الصفحه ٥١١ :
...
فَلَمّا بَلَغَ إلى قَولِهِ :
لَقَد خِفتُ فِي الدُّنيا وأيّامَ
سَعيِها
وإنّي
الصفحه ٥٣٠ : : ص ٣٩٢ الرقم ٥٧٧٦ ، الكافي : ج ١ ص ٣٢٧ ح ٩).
٣. يشير بذلك إلى
قوله تعالى : (مَثَلُ نُورِهِ
كَمِشْكَوةٍ
الصفحه ٥٤٩ :
١٣٩٣. تفسير القمّي ـ في تَفسيرِ
قَولِهِ تَعالى : (وَقَالُواْ لا تذرن ءالهتكم ولاتذرنّ
ودّاً ولا
الصفحه ٥٥٠ : قَولِ
موسى عليهالسلام
حينَ دَخَلَ عَلى فِرعَونَ : «اللّهُمَّ إنّي أدرَأُ إلَيكَ في نَحرِهِ ، وأستَجيرُ
الصفحه ٥٨٠ : ٢
فَأَعطاها ، فَقالَ : قولي : إنَّ رَسولَ اللّه قَد أجارَني ، هذِهِ هُدبَةٌ مِن
ثَوبِهِ.
فَمَكَثَت ساعَةً
الصفحه ٥٨٦ : . ٤
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
١. الطبقات الكبرى : ج
٢ ص ٥٣ ، تاريخ دمشق : ج ٢٦ ص ١٠٤ نحوه.
٢. قول النبيّ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٥٩٠ : حُكمُهُ ، جائِزٌ قَولُهُ ، نافِذٌ أمرُهُ ، مَلعونٌ مَن خالَفَهُ ، مَرحومٌ
مَن تَبِعَهُ ومَن صَدَّقَهُ
الصفحه ٥٩٤ : . وأمّا قوله : «دلّ على قومه السيف» فأراد
به حديثا كان للأشعث مع خالد بن الوليد باليمامة ، غرّ فيه قومه
الصفحه ٥٩٨ :
مَن سَمِعَ قَولَ
رَسولِ اللّه صلىاللهعليهوآله
: مَن كُنتُ مَولاهُ فَعَلِيٌّ مَولاهُ ، اللّهُمَّ
الصفحه ٦٠٠ : كانَ هاجَرَ. ١
١٤٧٧. الإرشاد عن طلحة بن عميرة :
نَشَدَ عَلِيٌّ عليهالسلام
النّاسَ في قَولِ
الصفحه ٦٠١ :
سَأَلَهُ عَن قَولِ رَسولِ اللّه صلىاللهعليهوآله
: «اللّهُمَّ والِ مَن والاهُ ، وعادِ مَن عاداهُ
الصفحه ٦٤١ : في حقّه تبرّأ منه ولعنه وأمر أصحابه بالبراءة منه وشدّد القول في
ذلك. وبالغ في التبرّي منه واللعن عليه
الصفحه ٦٤٢ : . فَإِنَّ مَعَ كُلِّ قَولٍ مِنّا حَقيقَةً وعَليهِ نورا ، فَما لا حَقيقَةَ
مَعَهُ ، ولا نورَ عَلَيهِ
الصفحه ٦٦٢ : : إنّ محمّد بن الفرات كان
يغلو في القول وكان يشرب الخمر ، فبعث إليه الرضا عليهالسلام
خمرة وتمراً ، فقال
الصفحه ٦٧٥ : ، وأنتَفي
إلَى اللّه مِن هذَا القَولِ ، فَاهجُروهُم ـ لَعَنَهُمُ اللّه ـ وألجِئُوهُم إلى
ضيقِ الطَّريقِ