الصفحه ٥١٨ : فَكَتَبَ إلى أبي جَعفَرٍ عليهالسلام ، وهُوَ أقَلُّ مِن
يَدي ٢ ، فَدَفَعَ الكِتابَ
إلَى الخادِمِ وأمَرَني
الصفحه ١٨١ : : فَشَهادَةُ
أن لا إلهَ إلاَّ اللّه ، وأنَّ مُحَمَّدا رَسولُ اللّه. وأمَّا اللَّتانِ لا غِنى
بِكُم عَنهُما
الصفحه ٧٥ : عز وجل ثُمَّ اسأَلوا بَعدُ. ٢
١٦٩. الإمام الصادق عليهالسلام : إنَّ في كِتابِ
عَلِيٍّ عليهالسلام
الصفحه ٥١٦ : الدّافِعِ أن يَكفِيَ كَيدَ
كُلِّ كائِدٍ إن شاءَ اللّه تَعالى.
وفي كِتابٍ آخَرَ : وقَد فَهِمتُ ما
ذَكَرتَ
الصفحه ١٥٨ :
طُلوعِ الفَجرِ فَأَزيدَهُ واُوَسِّعَ عَلَيهِ؟ ألا عَبدٌ مُؤمِنٌ سَقيمٌ يَسأَ
لُني أن أشفِيَهُ قَبلَ
الصفحه ٧٨ : فَتَتوبُ إلَى اللّهِ
مِن جَميعِ مَعاصيكَ ، وأنتَ تَنوي أن لا تَعودَ ، وتَستَغفِرُ مِنها بِنَدامَةٍ
وصِدقِ
الصفحه ١١١ : ، قالَت : فَإِنّي أسأَ لُكَ أن أكونَ مَعَكَ فِي
الدَّرَجَةِ الَّتي تَكونُ فيها فِي الجَنَّةِ.
قالَ
الصفحه ١١٢ : وَالنّارُ. ١
٣ / ٨
السُّؤالُ مِن فَضلِ
اللّهِ
الكتاب
(وَسْئلُواْ اللَّهَ
مِن فَضْلِهِ إِنَّ اللَّهَ
الصفحه ٥٣٠ : : حَبَسَ
اللّه عَلَيكَ عَينَكَ فَأَفاقَتِ الصَّحيحَةُ.
ووَقَّعَ في آخِرِ الكِتابِ : أعَزَّكَ
اللّه
الصفحه ٣٥٥ : رَكَعاتٍ بِفاتِحَةِ
الكِتابِ وَالأَنعامِ ، فَليَقُل في صَلاتِهِ إذا فَرَغَ مِنَ القِراءَةِ : «يا
كَريمُ يا
الصفحه ٣٨٠ : اللَّيلَةَ. ١
١٢ / ١٠
اِستِجابَةُ دُعاءِ
يونُسَ بنِ عَمّارٍ عَلى جارٍ لَهُ يُؤذيهِ
١٠٨٨. كتاب من لا
الصفحه ٥٤٩ : فَقالَ لَهُم : إنَّ
هؤُلاءِ آلِهَةٌ كانَ ٢
آباؤُكُم يَعبُدونَها ، فَعَبَدوهُم وضَلَّ مِنهُم بَشَرٌ كَثيرٌ
الصفحه ٣١٥ :
تُرَدُّ دَعوَتُهُ. ٢
٩٢٠. عنه صلىاللهعليهوآله : إنَّ لِلصّائِمِ
عِندَ فِطرِهِ لَدَعوَةً ما تُرَدُّ
الصفحه ٣٦٢ :
عَدلِكَ.
وتُلصِقُ خَدَّكَ بِالأَرضِ وتَقولُ :
اللّهُمَّ إنَّ يونُسَ بنَ مَتّى
عَبدَكَ دَعاكَ
الصفحه ٤٠٠ :
فَقالَ : إنَّ اللّه ـ تَبارَكَ وتَعالى
ـ يَستَجيبُ دُعاءَ غائِبٍ لِغائِبٍ ، ومَن دَعا لِلمُؤمِنينَ