الصفحه ٣٢ :
البَلاءِ ، وَالدُّعاءُ
فِي الرَّخاءِ. ١
٣٢. عنه صلىاللهعليهوآلهوسلم
: إنَّ يونُسَ النَّبِيَّ
الصفحه ١٠٦ : الأحاديث يحتّم علينا أن نقول : إنّ ما قاله هو مشاهداته الشخصيّة
، ولا يغاير ما رواه سواه.
الصفحه ٥٥٨ :
وعلى الرغم من كلّ الأذى الّذي تحمّله من قومه في بدء بعثته لم يلعن قومه ، بل
لمّا اقتُرح عليه أن يدعو
الصفحه ٣٨٤ : اُعطِهِ ثَمَنَ ٢ ما أخَذتُ مِنهُ ؛
وذلِكَ لِأَنّي عَرَّضتُهُ أن يَبذُلَ لي وَجهَهُ الَّذي يُعَفِّرُهُ فِي
الصفحه ٢٩٦ :
الإطلاق.
وعلى هذا يجب أن يحمل ما ورد من
الروايات والأدعية في هذا الباب دون الاسم اللفظي أو مفهومه. ومعنى
الصفحه ٥٢٦ :
إبراهيمَ بنِ عَبدَةَ ـ : وكِتابِي الَّذي وَرَدَ عَلى إبراهيمَ بنِ عَبدَةَ
بِتَوكيلي إيّاهُ لِقَبضِ حُقوقي
الصفحه ٤٤٢ : الكبير عن ملقام بن التّلب
: إنَّ التَّلِبَ حَدَّثَهُ أنَّهُ أتَى النَّبِيَّ صلىاللهعليهوآله
، فَقالَ
الصفحه ٤٥٠ : أدري عَمدا أو خَطَأً ، فَقالَ صلىاللهعليهوآله : مَعاذَ اللّه أن
أكونَ تَعَمَّدتُ!
ثُمَّ قالَ : يا
الصفحه ٥٣٧ : وَلَدا
ذَكَرا تُقِرُّ بِهِ عَينَيهِ ، وَاجعَل هذَا الحَملَ الَّذي لَهُ وارِثا.
فَوَرَدَ الكِتابُ وأنَا
الصفحه ١٣٧ : اللّه أن يَجعَلَها كَما كانَت ، فَدَعَا اللّه
تَعالى فَصَيَّرَها مِثلَ الَّذي كانَت فِي الحالَةِ الاُولى
الصفحه ٣٥٩ : عَلَى
النَّبِيِّ صلىاللهعليهوآله
، لَم يَسأَلِ اللّه شَيئا إلاّ أعطاهُ ، إمّا أن يُعطِيَهُ الَّذي
الصفحه ٥٢٨ : . وكانَ مَعي كِتابُ دُعاءٍ عَلَيهِ تاريخُ مَولِدي ، وإنّي
نَظَرتُ فيهِ فَكانَ كَما قالَ.
وقالَ : هَل
الصفحه ٢٨٦ : وكَذا مِمّا تُريدُ» ، فَوَاللّه الَّذي لا
إلهَ غَيرُهُ لَتُقبِلَنَّ ٢
بِحاجَتِكَ إن شاءَ اللّه. ٣
٨٥٢
الصفحه ٣٠٨ : الَّذي يَنطِقُ بِهِ ، ويَدَهُ
الَّتي يَبطِشُ بِها ؛ إن دَعاني أجَبتُهُ ، وإن سَأَلَني أعطَيتُهُ ، وما
الصفحه ٤٩١ : عبيدالله أن يرمى به من فوق القصر ، فرموه فتقطّع ، فلمّا جاء خبره
إلى الحسين عليهالسلام
دمعت عيناه ، ودعا