الصفحه ٢٥ : آشوب في معالمه.
والكلّ ينتهون بأسانيدهم إلى أبي
البختري القرشي وهب بن وهب ، عن الإمام جعفر بن محمّد
الصفحه ٢٦ :
بِسمِ اللهِ الرّحمنِ
الرّحيم
عن أبي عبد الله جعفر بن محمد عن أبيه
أنّه سُئلَ عن بدء إيمان أمير
الصفحه ٣١ : جعلته ذخراً قبلته من محمّد حبيبي.
فما أصبحت من ليلتها حتّى اكتست حسناً
إلى حسنها ، وجمالاً إلى جمالها
الصفحه ٣٢ : والنساء؟
قلن : هذا المحبّب في قومه محمّد بن عبد
الله بن عبد المطلب ، ذو الفضل والعُرف والسؤدد.
فقال
الصفحه ٣٥ : ما ذكرتُ من دلالته إذا
رُزقتيه ، وتَرينَ ما قلتهُ فيه عياناً ، كما صحَ لي دلائل محمّد المحمود بالله
الصفحه ٣٦ : مشفقون ، ومن خوفه حذرون ، إذ أتاه محمّدٌ ابني
فقبض على رقبته ، فانقاد له كالظبية الألوف.
فانتبهت وأنا
الصفحه ٣٩ : محمّد ، وأحبّ الخلق إليه ، وقرّة عين خديجة ، ومن ينزل السكينة عليه.
وكانت ألطاف خديجة وهداياها إلى
الصفحه ٤٤ : ، عن العباس بن عبد
المطلّب.
وعن أبي عبد الله جعفر بن محمد عليهما
السّلام ، عن آبائه عليهم السّلام
الصفحه ٤٥ : ونبيّي ، وخيرتي من خَلقي محمّد
رسولي ، ووصيّه ، فطوبى لمن أحبّه ونصره ، والويل لمن عصاه وخذله ، وجحد حقّه».
الصفحه ٤٩ :
(٤)
علي عليه السّلام
وليد الكعبة
تأليف
العلّامة الحجّة
المحقّق
الشيخ محمد علي
الأُوردبادي
الصفحه ٥٢ : وطأه بأخمص حجاه (٥)
، وأهواه إلى هُوّة البطلان السحيفة.
قال الحافظ أَبو عبد الله ، محمّد بن
عبد الله
الصفحه ٥٦ : الإبراهيميّة» (٤).
وأنت تعلم أنّ آل محمد صلّى الله عليه
وآله وتبعهم من الصحابة والتابعين لم يحتّجوا بتلكم
الصفحه ٥٧ :
البارع السيّد محمّد الهاديّ بن اللوحي الموسويّ الحسيني في كتابه (أُصول العقائد
وجامع الفوائد). قال : «كان
الصفحه ٥٩ : ، محمّد بن الحسن الطوسي ، المتوفّى سنة (٤٦٠ ه) في كتابه (التهذيب)
الذي هو ثالث
الصفحه ٦٣ : خِرَقِ القوابلِ مثلُهُ
إلّا ابنُ آمنةَ النبيِّ محمّدُ(٢)
وله :
طِبْتَ