الصفحه ١٥٦ :
جَلّ الإلهُ عن الشريك غَداة إذ
(لَم يَتّخِذ وَلَداً وما إن يتّخذ(
(إلّا وكانَ
الصفحه ١٥٨ : مدح الإمام عليه السلام مستهلّها :
مرحبا اى كعبه اشرف
چه والا گوهرى
قيمتى دارى كه قربان
تو گردد
الصفحه ١٦٩ : .
إلّا أنّهم قالوا : في إسناده رَوح بن
صلاح ، ضعّفه ابن عَديّ فلذلك لم نذكره (١)»
(٢).
عرفت أنّ ولادة
الصفحه ١٧٤ : ـ ، أنّه ولد في داخل الكعبة ، ولم يعرف ذلك لأحدٍ
غيره ، إلّا حكيم بن حزام رضي الله عنه.
ففي (شرح الشفا
الصفحه ١٨٠ : ء الأوّلين ، ولا
تتركوا خبراً يرويه أحدٌ من المسلمين في أبي تراب ، إلّا وتأتوني بمناقص له في
الصحابة ، فإنّ
الصفحه ١٨٢ : بمناقبه لا تزداد إلّا
انتشاراً».
الصفحه ١٨٦ : إلّا عليّ».
قالها :
ـ الحافظ الفقيه محمّد بن علي القفّال
الشاشي الشافعي (ت ٣٦٥ ه) (٥).
ـ شىخ
الصفحه ١٩٥ :
إلّا أنّا نشكّك في صحّ نسبة ذلك القول
إليه ، وفي صدق الحكاية عنه.
والمتهّم في التقوّل عليه هو
الصفحه ١٩٧ : بشكل جليّ أنّها خالية
من الحشو وذكر الاُمور الفرعية ، اللهم إلّا في بعض الموارد التي هي من إضافات
الصفحه ١٩٨ : الصدّيق
، وسيّدنا عمر إلّا بكلمة (رحمه الله) مع أنّه دائماً يذكر أُم المؤمنين خديجة
وسيّدنا عليّاً بكلمة
الصفحه ٢٠٣ : ، وصاغة الشعر
، لايدع مجالاً لشيء إلّا الإذعان بأنّه الصحيح الشائع الذائع المستفيض ، السائر
ذكره مع
الصفحه ٢٠٥ : كذّاباً ، ليس
بثقة ، عامة حديثه مسروق ، يروي الموضوعات ، لا يحلُّ كتبُ حديثه إلّا على التعجّب
، ولعلّه
الصفحه ٢١١ : الإسناد ، فإن صحّ الإسنادُ ، وإلّا
فلا تغترّوا بالحديث إذا لم يصحّ الإسناد» (٣).
وقال الحافظ عبد الله بن
الصفحه ٢١٧ : من السماء قبل أن يظهر له أمين
الوحي جبرئيل ، فكان لا يمرّ بحجرٍ ولا شجرٍ إلّا سلّم عليه ، وكُشف له عن
الصفحه ٢١٩ : الله عليه وآله لعمّيه
حمزة والعباس : «ألا نحمل ثَقَل أبي طالب في هذا المَحل».
فجاءوا إليه ، وسألوه أن