آنکه در اقلىم وَحدَت فرد بى مانند بود
وآنکه اندر عرصه مىدان نبودش هىچ تا
(لا فتى إلّا عليّ لا سىف إلّا ذو الفقار)
* * *
وللسىد عباس الحسىني المقلّب (بالجوهري) وتخلّصه الشعري (ذاكر) في (ديوانه) المطبوع سنة (١٣٣٥ ه) المسمّى (خزائن الأشعار) في الخزينة الأولى المسمّاة (جواهر الأسرار) الصفحة ٦ :
ز پشت پرده تا بى پرده ىار من نماىان شد
ز سرم روى او خورشىد اندر پرده پنهان شد
ولادت ىافت اندر کعبه آن مولود مسعودى
که ذات پاكِ او مرآت ذاتِ پاكِ ىزدان شد
تجلّى کرد تا نور رُخَش اندر حرىم حَق
حَرَم حرمت گرفت وقبله گاهِ اهل اىمان شد
همان نورىکه موسى دىد اندر وادي اىمَن
مگر بار دِگر در کعبه باز آن نور تابان شود
همانا کعبه آمد در شَرَف بالاتر از وادى
که آنجا نورِ او اىنجا وجودِ او درخشان شد
وللخطيب المِصقع ، الشاعر المفلق ، الشيخ محمد عليّ بن الخطيب الأديب الشاعر الشيخ يعقوب الحلّي النجفيّ ، من مقصورته العلوية المطبوعة :
له بِبَطن البيتِ خيرُ مولدِ |
|
نالَ بهِ البيتُ فَخاراً وعُلا |
هناك سمّتهُ (عليّاً) اُمّهُ |
|
حيثُ مِنَ العَليّ وافاها النّدا |