الصفحه ٤٧٣ :
١١٦
، ٢٥٤ ، ٢٩٣
في رَحبة الكعبة
الزهرا قد انبثقت أ* نوارُ طفلٍ وضاءت في مَعانيها
الشيخ
الصفحه ٥٦ : الإبراهيميّة» (٤).
وأنت تعلم أنّ آل محمد صلّى الله عليه
وآله وتبعهم من الصحابة والتابعين لم يحتّجوا بتلكم
الصفحه ٢٣٦ : ء ...» (٢).
ثانياً : حديث الولادة عن الصحابة والتابعين :
وجاء حديث ولادة أمير المؤمنين عليه
السلام في الكعبة
الصفحه ٦٦ :
وإنّك تراه كيف يترسّل في سرد الفضيلة
كما يترسل الإنسان في أيّ حكم ثابت ، ويجدّ في القضاء كما يفعله
الصفحه ١٣٩ :
حُكمُهُ جارٍ وعدلٌ ما قضى
يُرشِدُ الناسَ إلى دارِ السلام
كلّهم من عَجَمٍ أو
عَرَبٍ
الصفحه ١٦٧ : المأثرة الفاضلة ، فمن أجلى الحقائق وأثبتها.
لقد أسمعناك كلمة الحاكم في (المستدرك) وحكمه
بتواتر النقل به
الصفحه ٢٠٠ : حكم المرسل حكم الحديث الضعيف ، إلّا أن يصحّ مخرجه بمجيئة من وجه آخر» (٣).
وقال النووي : «ودليلنا في
الصفحه ٣٠١ : الفاضلة ، وعدّ هذا من أجلى الحقائق
وأثبتها.
فكلام الحاكم في مستدركه وحكمه بتواتر
النقل به ، وما نقله
الصفحه ٣٧٤ : فِتْنَةٌ صَمّاءُ
هُوَ حُكْمٌ لكِنَّهُ غَيْرُ ماضٍ
رُبَّ حُكْمٍ قَدْ خانَهُ
الصفحه ٥ :
الإرادة الربانية التي لا بدّ أن تكون لحكمة ، فإنّ تلك الحكمة تقتضي إثباتها
وظهورها ولو بعد حين ، وانتشارها
الصفحه ١٥ : وسبعين سنة لم يسأل حاجة (إلّا
أجابه).
إنّ الله عزّ وجل أسكن في قلبه الحكمة ،
وألهمه بحسن طاعته لربّه
الصفحه ١١٢ : عدّ ذلك من حكم الله سبحانه.
وفي (سِيَر الخلفاء) للمعاصر عبد الحميد
خان الدهلوي ، عن غير واحد من
الصفحه ٢٢٢ : أنّه لا نبيّ بعده صلى الله عليه وآله.
والنبيّ صلى الله عليه وآله دار الحكمة
وعليّ عليه السلام بابها
الصفحه ٢٨٩ :
إثباتها ، ولهم قضاء فصل فيها وحكم عدل.
ومن هؤلاء النسّابة :
* العمري في (المجدي) : وولدت ـ يعني فاطمة
الصفحه ٢٩٢ : » (٣).
حيث عدّ ولادته عليه السلام من حكم الله سبحانه.
* عبد الحميد خان الدهلوي في (سير الخلفاء)
نقل عن غير