الصفحه ١١٦ : الزهرا قد انبثقت
أنوارُ طفلٍ وضاءت في مَغانيها
واستبشرَ الناسُ في زاهي ولادته
الصفحه ١١٧ :
وهمَّ بالطفل يستجلي ملامحَه الز
هرا فألفى المعالي كُوّنت فيها
الصفحه ٣٥٣ : الكعبة
الشريف ـ وليدَها بين صدرها وكفّيها.
تلك ولادةٌ لم تكن قبلَ طفلها هذا
الوليدٍ ، ولم يحزْ فخرها
الصفحه ٣٦٦ :
چون چشم طفل به پدرش ابو طالب افتاد ، سلام
بر پدر كرد. پس ابو طالب از حال زنان پرسيد ؛ طفل به زبان فصيح
الصفحه ٣٦٨ : روشنى
دهنده! از درگاه خود اسم اين طفل را معيّن ومبيّن فرما!
ناگهان ابر سفيدى به زمين آمد وعليّ
عليه
الصفحه ٤١١ :
والتابعونَ إلى التدوينِ قد وثبوا
فلم
يلمّوا بشيءٍ من خصائصِهِ
ولازموا الصمتَ مذْ
الصفحه ٣٠ : مدّخراً.
والتفت إلى السدنة فقال : هذا غلام مات
أبوه وجدّه واُمّه وظئره وهو طفل ، فكفله من لا يعبأ به ولا
الصفحه ٧٢ : بسقوط الطفل من
المرأة ، والعجل من البقرة في الطريق وغيره.
وعلى أنّ الكلام في تشرّف الكعبة
بولادته فيها
الصفحه ٢١٧ :
باتَ مستبشراً بالطفل قال بهِ
لنا من النعم الزهراء ضافيها (١)
وكانت تلك الولادة
الصفحه ٢٥٤ : الكعبة الزهرا قد انبثقت
أنوارُ طفلٍ وضاءت في مَغانيها
واستبشرَ الناسُ في زاهي
الصفحه ٢٨٢ : تولّد حكيم بن حزام قبل الإسلام في وسط بيت الله الحرام
فإنّما كان بحسب الاتفاق كما يتّفق بسقوط الطفل من
الصفحه ٢٩٣ :
أنوارُ طفل وضاءت في مَغانيها
واستبشرَ الناسُ في زاهي ولادته
قالوا : السُّعودُ
الصفحه ٢٩٤ :
لانا العَليّ غدا بالبُشر يُطريها
وباتَ مُستبشراً بالطفلِ قال به
لنا من
الصفحه ٣٦٣ : جبين مبين او نورانى شد.
پس يافت طفل خود را پاكيزه وناف بريده. پس
مادر او را برداشت واز خانه كعبه
الصفحه ٤٦٩ :
أبي
الفضل الأسكافي
٣٦٨
نطقتْ دلائلهُ بفضل
صفاتِهِ * بين القبائل وهو طفلٌ يرضعُ