الصفحه ٢٠٦ : الكتاب والمشركين
الذين حذر الله تعالى من تقليدهم ومحاكاتهم ؛ ليقطع المودة بيننا وبينهم. ونبه
تعالى على ما
الصفحه ٢٢٦ : .
أخرج البخاري في
تفسير قوله تعالى (وَقالُوا اتَّخَذَ
اللهُ وَلَداً ...) عن ابن عباس عن النبي
الصفحه ٢٣٠ : :
(الَّذِينَ
آتَيْناهُمُ الْكِتابَ) هم مؤمنو أهل الكتاب ، وهو التوراة ، أو الإنجيل ، أو
أصحاب النبي
الصفحه ٢٣٣ :
كانُوا يَكْفُرُونَ بِآياتِ اللهِ وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ الْحَقِّ
ذلِكَ بِما عَصَوْا
الصفحه ٢٣٨ : الاستهزاء بسبيل ، ألا ترى أن النبي صلىاللهعليهوسلم كان يمزح والأئمة بعده ...
فصل في السلم في
الحيوان
الصفحه ٢٤٦ : جارية لها فأمرت
بها فقتلت. قال الإمام أحمد : «صح عن ثلاثة من أصحاب النبي صلىاللهعليهوسلم في الساحر
الصفحه ٢٥٤ : نافع ولا أرى ابن عمر ذكر ذلك إلا عن النبي صلىاللهعليهوسلم ، والجميع متفقون على أن المتطوع في الصلاة
الصفحه ٢٥٦ : صلىاللهعليهوسلم في التوراة فقال : (أجل ، والله إنه لموصوف في التوراة
بصفته في القرآن : يا أيها النبي إنا أرسلناك
الصفحه ٢٦٢ : النَّبِيُّونَ مِنْ رَبِّهِمْ لا نُفَرِّقُ بَيْنَ
أَحَدٍ مِنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ (١٣٦) فَإِنْ آمَنُوا
الصفحه ٢٦٣ : وَإِسْماعِيلَ
وَإِسْحاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْباطِ وَما أُوتِيَ مُوسى وَعِيسى وَما أُوتِيَ
النَّبِيُّونَ مِنْ
الصفحه ٢٧٩ : النَّبِيُّ وَالَّذِينَ
آمَنُوا وَاللهُ وَلِيُّ الْمُؤْمِنِينَ).
فائدة :
ـ استدل بقوله
تعالى (قالُوا
الصفحه ٢٨٠ : » (وَما أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِنْ
رَبِّهِمْ) أرشد الله عباده المؤمنين إلى الإيمان بما أنزل إليهم
الصفحه ٢٨٣ : ء ، كاصطفائه النبي صلىاللهعليهوسلم من العرب دونكم ، وتقولون لو أنزل الله على أحد لأنزل
علينا ، وترون أنكم
الصفحه ٢٨٩ : أمر النبي صلىاللهعليهوسلم ألا ينازعوا الأمر أهله على ما تقدم من القول فيه ، فأما
أهل الفسوق والجور
الصفحه ٢٩٢ : .
وأخرج مسلم عن أبي
سعيد رضي الله عنه عن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «اللهم إن إبراهيم حرم مكة فجعلها