الصفحه ٢٣٣ :
تَعْقِلُونَ) وسنرى أن كلاما عن البر سيأتي. وبقيت من آيات المدخل بلا
تغطية قوله تعالى :
(وَاسْتَعِينُوا
الصفحه ٢٤٥ : (يُخَيَّلُ إِلَيْهِ مِنْ سِحْرِهِمْ
أَنَّها تَسْعى) (سورة طه) ـ ولا
مانع أن يكون مثل هذا التأثير وسيلة
الصفحه ٢٨٩ :
في الترشيح ، ويبقى
للأمة حق الاختيار ، ولن يفوت الأمة الإسلامية أن تختار الأرضى لله. قال تعالى (في
الصفحه ٢٩٠ : إذا كفروا وكنا قادرين. وأقول : إن علينا أن نعمل لإيجاد أنظمة إسلامية ، لا
يجد فيها الفاسق والظالم أحدا
الصفحه ٣٣٩ : عَلَيْهِ أَنْ يَطَّوَّفَ بِهِما.) نفهم أن السعي بين الصفا والمروة عبادة مرتبطة بالحج
والعمرة ، وليس عبادة
الصفحه ٤٣١ : الصدقة وإطعام المساكين ، وخصوصا توزيع العشاء المعتاد
التقليدي.
إن الأيام التسعة
الأولى من شهر (آب) وبعض
الصفحه ٤٦١ :
وأما السبعة أيام
، فليس شرطا أن تصام بعد العودة إلى الوطن. بل بمجرد فراغه من أفعال الحج يستطيع
الصفحه ٤٩٧ :
«المقصود هنا جنس
الكتاب». فهل يفهم من ذلك أن كل رسول أنزل معه ما يمكن أن يسمى كتابا ، إما حقيقة
الصفحه ٥٦٠ :
المصير إليها).
ومن الأدلة على أنها صلاة العصر ، ما رواه الإمام أحمد عن علي قال : قال رسول الله
الصفحه ٥٨٠ :
الثقة بثبوت ما في هذه الأسفار ، سواء في ذلك الملاحظات العلمية ، أو الملاحظات في
الدلالة على أن هذه
الصفحه ٥٨٥ : الأنبياء».
قال ابن كثير : (فالجواب من وجوه. أحدها : أن هذا كان قبل أن يعلم بالتفضيل. وفي
هذا نظر .. الثاني
الصفحه ٦٠٤ : وأخلاقا) ذكرنا أن الخروج من الظلمات إلى النور ، لا يكون إلا بالله ،
أخذا من هذه الآية. وذلك بصلاة الله
الصفحه ٦١٠ :
وصاحبه كافرا في
الأصل ـ ولا يكون عزيرا المشهور باستقامته؟ أو أنه من باب الاعتراف بالعجز عن
معرفة
الصفحه ٦٤٠ :
وشعوره تجاه أخيه
في الجماعة ، وإلا أن يفسد حياة الجماعة البشرية وتضامنها بما يبثه من روح الشر
الصفحه ٦٤٣ : عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ) كما ختمت الفقرة السابقة ، إشارة إلى أن هذه الفقرة امتداد
لما قبلها. فالمقطع