الصفحه ٥٤٦ : . (ذلِكَ يُوعَظُ بِهِ مَنْ كانَ مِنْكُمْ
يُؤْمِنُ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ) : لأن الموعظة تنجح فيهم فقط
الصفحه ٥٧٦ : ، والحال أنه أخذت منا البلاد ، وسبيت الأولاد. يعنون إذا بلغ
الأمر منا هذا المبلغ فلا بد من الجهاد (فَلَمَّا
الصفحه ٢٣٩ :
فصل في القتيل إذا
وجد في محلة قوم :
بمناسبة حادثة
القتيل الذي أحياه الله بضربه ببعض البقرة
الصفحه ٢٠٧ : «إظهار الحق» الذي لم يؤلف في الإسلام مثله في موضوعه ،
إذ أقام عليهم الحجة من كلامهم ، ومن نصوص ديانتهم
الصفحه ٢٥٣ : في كلامهم
، مع أنني من خلال تجربتي الشخصية وبعد التمحيص للتأويلات ومن خلال ما أفهمنيه
الله عزوجل لبعض
الصفحه ٥٢٨ : فليس حيضا. وما زاد عن عشرة فهو استحاضة. وإذا كان لها عادة فاستمر معها الدم
حتى جاوز العشرة. فما زاد عن
الصفحه ٢٢٣ :
بالمانعين فقال قوم اليهود ، وقال قوم النصارى ، وقال قوم المشركون وكل استدل
بشىء. والذي أراه ـ ويظهر ذلك من
الصفحه ٧٢ : ، وإنما وصفهم في الآية
الأولى بأنهم لا يشعرون ، وفي الآية الثانية بأنهم لا يعلمون ، لأنه ذكر في الآية
الصفحه ٥٠٧ : وَأَنْتُمْ سُكارى.) فكان منادي رسول الله صلىاللهعليهوسلم إذا أقام الصلاة نادى : أن لا يقربن الصلاة سكران
الصفحه ٧٥ : يَخْطَفُ
أَبْصارَهُمْ كُلَّما أَضاءَ لَهُمْ مَشَوْا فِيهِ وَإِذا أَظْلَمَ عَلَيْهِمْ
قامُوا ، وَلَوْ شا
الصفحه ٦١٧ : للجزاء من أصل أنفسهم. لأنه إذا أنفق المسلم ماله في سبيل الله
، علم أن تصديقه وإيمانه بالثواب من أصل نفسه
الصفحه ٣١٩ : إلا ميلا إلى دين قومه ، وحبا لبلده ولو كان على الحق للزم قبلة
الأنبياء عليهمالسلام. وإذا حملنا الآية
الصفحه ٦٦٧ : سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير». فلما أقر بها
القوم ، وذلت بها ألسنتهم ، أنزل الله في أثرها
الصفحه ٦٠٥ : يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ.)
المعنى العام :
ألم تر يا محمد
إلى الذي يجادل إبراهيم في وجود ربه
الصفحه ٦٠٦ : : (أَنْ آتاهُ اللهُ
الْمُلْكَ) أي : لأن الله آتاه الملك. أي : إن إيتاءه الملك أبطره ،
وأورثه الكبر ، فحاج