الصفحه ٣٠٣ : .
لأن العلم يقع به التمييز. أو : ليعلم الرسول صلىاللهعليهوسلم والمؤمنون ذلك. وإنما أسند علمهم إلى
الصفحه ١٣٧ : يكتموا الحق في
حال علمهم أنهم لابسون وكاتمون ، لأن ذلك أقبح إذ ربما عذر مرتكب القبيح إذا كان
جاهلا قال
الصفحه ١١٧ : شيئا إلا ما علمهم فهو العليم بكل شىء ، الحكيم في خلقه ، وأمره ، وفي
تعليمه ، وعطائه ما يشاء ومنعه ما
الصفحه ١٦٧ : يخالفونه
على بصيرة مع علمهم أنهم مخطئون فيما ذهبوا إليه من تحريفه وتأويله ، يفهم من ذلك
أنه متى وجدت هذه
الصفحه ٢١٤ : للمؤمنين مع علمهم بفضلهم وفضل نبيهم ،
ويأمر عباده المؤمنين بالصفح والعفو أو الاحتمال حتى يأتي أمر الله من
الصفحه ٤٦٢ : ـ وهو واجب الاجتناب في كل حال ـ لأنه
مع الحج أسمج كلبس الحرير في الصلاة ، والتطريب في قراءة القرآن
الصفحه ١٩٠ :
لأن الحياة عندهم
عزيزة عظيمة لما يعلمون من سوء مآلهم بعد الموت ...».
(وَلَنْ يَتَمَنَّوْهُ) أي
الصفحه ٤٦٣ :
إليها. فكأن معنى
قوله تعالى في هذا المقام : (وَتَزَوَّدُوا
فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوى
الصفحه ٦٥١ : الأجل ولم يكن عند صاحبه قضاء زاده وأخر عنه».
وقال
مجاهد : «كانوا في الجاهلية يكون للرجل على الرجل
الصفحه ٦٤٢ : الله في تحريمه
الربا ، من أنه ـ في زعمهم ـ شبيه بالبيع. وهذا اعتراض منهم على شرع الله مع علمهم
بتفريق
الصفحه ٤١٤ : فله أن يفطر ولا قضاء عليه .. ولكن هل يجب علية إذا أفطر أن
يطعم عن كل يوم مسكينا إذا كان ذا جدة. فية
الصفحه ٤٥٧ :
الله تعالى بلا
توان ، ولا نقصان. هذا الاتجاه الأول فى تفسير هذا النص. الاتجاه الثاني : أي :
إذا
الصفحه ٤٠٣ : :
(كُتِبَ عَلَيْكُمْ
إِذا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ) : أي فرض عليكم إذا دنا الموت من أحدكم فظهرت عليه
الصفحه ٢٥٢ : ، والخبر لا يدخله النسخ لاستحالة الكذب
على الله تعالى ، وقيل : إن الخبر إذا تضمن حكما شرعيا جاز نسخه كقوله
الصفحه ٤١٣ : ، والصوم في وقته ، والحج إذا أدي ، والإنفاق إذا كان ، كل ذلك زاد القلب
المتكامل الذي من آثاره القيام بأمر