الصفحه ٦٢ : سنة إلّا خمسين عاماً (١) ، ولذا لقّب بشيخ الأنبياء ، وقصص أذىٰ قومه له وصبره على أذاهم في المدّة
الصفحه ٦٥ : شاروخ (١) الملقّب بخليل الله
، وخليل الرحمٰن ، وأبي محمّد وأبي الأنبياء ، وأبي الضيفان ، وظاهر القرآن
الصفحه ٧٥ : : اعلم أنّ الأنبياء في مرتبة
النبوّة وذورتها على درجة واحدة ، غير أنّهم على تفاوت في وقت قبولها ، فمنهم
الصفحه ٩٢ : لاحق ولا يفوته فائق ولا يسبقه سابق ولا يطمع في إدراكه طامع) (٢) .
والثانية ما كانت في سائر الأنبيا
الصفحه ١٨٤ : كونهم في الأعصار السالفة مع الأنبياء السالفين (١) كما يدلُّ عليه حكاية أمير المؤمنين عليهالسلام مع
الصفحه ٣٥ : (١) .
الموضع الثاني في تفسير كونه عليه السلام وارثاً للأنبياء والأوصياء
فاعلم إنّ الوارث هو الذي يبقىٰ بعد
الصفحه ٥٠ : ودخلتُ منزلي رأيتها قاعدة وهي تأكل) .
١ ـ يعني الأنبياء عليهمالسلام .
٢ ـ أي الأئمة عليهم السلام
الصفحه ٥١ :
ومنها (١) : إنّ عندهم [عليهمالسلام] ما كان عند الأنبياء من الآلات والأدوات المختصّة بهم التي
الصفحه ٥٩ : الموهوبية التي تجوز على الأنبياء قبل نزول الوحي إليهم ، فلمّا اجتباه الله وجعله نبيّاً
وكان معصوماً لا يذنب
الصفحه ٦٤ : الأنبياء ، فنبوّة محمّد صلىاللهعليهوآله أصلية يتفرّع عليها سائر النبوّات ، فلولاه ما ظهرت لنبيٍّ نبوّة
الصفحه ٧٦ :
بتبع الكلام ، وكذا إبراهيم وسائر الأنبياء
فكلّهم في النبوّة لقبول الوحي ، واستعداد النفوس لقبول ضو
الصفحه ١٩٢ :
٢٤
ـ قصص الأنبياء ، السيّد نعمة الله الجزائري
٢٥
ـ شرح الصحيفة السجّادية ، السيّد نعمة الله
الصفحه ٢٠ : وَمَلائِكَتَهُ وأَنبِيَاءَهُ وَرُسُلَهُ أَنِّي بِكُم مُؤمِنٌ وَبِإِيَابِكُمْ
مُوْقِنٌ بِشَرَايِعْ دِينِي
الصفحه ٣٧ : النمل : (وَوَرِثَ سُلَيْمَانُ دَاوُودَ) .
وإنّ هذه الآيتين الأخيرتين صريحتان على توريث
الأنبيا
الصفحه ٣٨ : إثبات الوارثية في الجملة ، وهو ممّا لم ينكره أحد ، وأمّا معنى كونهم عليهمالسلام ورثة للأنبياء فيحتمل