الصفحه ٣٦ : عنه صلىاللهعليهوآله أنّه قال : (نحن معاشر الأنبياء لا نورّث)(٤) أي لا نبقي الميراث لأحدٍ أو لا يرث
الصفحه ٥٣ : عليهمالسلام ورثة الأنبياء .
٢ ـ راجع أصول الكافي ج ١ ، ص ٢٢٠ ، باب أنّ
الأئمّة هم أركان الأرض ، ولكن يوجد
الصفحه ٧٨ : . وأولوا العزم هو مَن أتى بشريعة مستأنفة نسخت شريعة مَن تقدّم
من الأنبياء .
والكافي ج ١ ، طبقات الأنبيا
الصفحه ٤٨ : فضلهما) .
٢ ـ راجع بصائر الدرجات ج ١٠ ، ص ٤٨٠ ، الحديث
الثالث ، الباب الثامن ، وأصول الكافي ج ١ ، ص ٢٧٥
الصفحه ٥٢ : العقب من ذرّيتك كما لم أقطعها من بيوتات الأنبياء الذين كانوا بينك وبين أبيكَ آدم عليهالسلام
الصفحه ٧٤ :
اَلسَّلَامُ عَلَيْكَ
يَا وَارِثَ مُحَمَّدٍ حَبِيبِ اللهِ .
اقتصر من ذكر الأنبياء والمرسلين على
الصفحه ٨٠ : من غيره لما تقدّم من أن تجلّى الروح الأعظم فيه كان بالحقيقة وفي سائر الأنبياء
بالظلّية بل الروح
الصفحه ١٦٤ : عليهمالسلام منها ثمانون ألفاً يتمحض لهم الدولة والسلطة» (١) .
وهذه أي الرجعة من ضروريّات مذهبنا معاشر
الصفحه ٧٧ : المختلفة ، وكان أكثرهم في بني إسرائيل فهذا المبلغ هم الأنبياء واختار منهم ثلاثمئة وثلاثة عشر للرسالة ، لأنّ
الصفحه ٤٢ :
الأنبياء مئة ألف نبيّ وأربعة وعشرين ألف
نبيّ ، خمسة منهم أولوا العزم : نوح وإبراهيم وموسىٰ
الصفحه ١٦٢ :
وَأُشْهِدُ اللهَ وَمَلَائِكَتَهُ
وَأَنْبِيَاءَهُ وَرُسُلَهُ أَنّي بِكُمْ مُؤْمِنٌ وَبِاِيَابِكُمْ
الصفحه ٤١ : قال :
نحن ورثة الأنبياء ونحن ورثة أُولي العزم من الرُّسل ...(٣) .
وبسنده عن الباقر عليهالسلام قال
الصفحه ٤٩ : السابقة
كانت بالصورة
________________________
١ ـ كما أنّ الأنبياء عليهمالسلام قد ظهرت على أيديهم
الصفحه ٦٠ : الأنبياء ليست من قبيل المعاصي
المتعارفة المعروفة بل هي من قبيل ما أُشير إليه بقوله : (حسنات الأبرار سيّئات
الصفحه ٦١ :
اَلسَّلَامُ عَلَيْكَ
يَا وَارِثَ نُوحٍ نَبِيِّ اللهِ .
وهو نوح بن لمك (١) الملقّب بشيخ الأنبيا