الصفحه ٣٥٢ : فيهما مضارع سقي وعليه قوله
تعالى وسقيهم ربهم وافقهم اليزيدي والحسن والشنبوذي وقرأ ابن كثير وأبو عمرو
الصفحه ٤٧٩ : أنا الحق أو قولي الحق وعن المطوعي رفعهما فالأول على ما مر
والثاني بالابتداء وخبره الجملة بعده على غير
الصفحه ٦١٢ :
ومن جعل الابتداء من آخر الضحى كبر في آخر الناس وأما قول الشاطبي رحمهالله تعالى إذا كبروا في آخر الناس
الصفحه ٣١ : ، وقد جاء في المثلين في قوله تعالى : و
(يَخْلُ لَكُمْ ، وَمَنْ
يَبْتَغِ غَيْرَ ، وَإِنْ
يَكُ كاذِباً
الصفحه ٣٢ : قوله تعالى : (وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ ، ويَخْلُ
لَكُمْ ، وَإِنْ يَكُ كاذِباً) والوجهان في الشاطبية
الصفحه ٣٣ : يدغم من المثلين في كلمة واحدة
إلا قوله تعالى : (مَناسِكَكُمْ) بالبقرة [الآية : ٢٠٠] و (ما سَلَكَكُمْ
الصفحه ٣٩ : ءة المتواترة ، والجمع ، ولو بوجه أولى ، وقال ابن الحاجب بعد نقله التعارض
بين قولي القراء ، والنحويين ما نصه
الصفحه ٥٦ : معنى قول الطيبة ، وأقوى السببين يستقل فإن وقف على نحو جاءوا
جازت له الثلاثة ، وخرج بقيد اتصال الهمز
الصفحه ٥٩ : رحمهالله تعالى ، وبه يصرح قول النشر لا التي للتبرئة (٣) ويشكل عليه حينئذ تمثيل النويري بلا خوف ، فليعلم
الصفحه ٦٤ : كأنتم بفصل وحققن
معا لهشام كلها أمدده واقصرن
قوله معا متعلق
بحقق فقط أي حقق
الصفحه ٨٠ : إيضاح في حرف
القتال إن شاء الله تعالى (١).
تنبيه على قول الجمهور أن ها من (ها أنتم) للتنبيه لا يجوز
الصفحه ١٠٥ :
يَنْهى) عدها كلهم ، إلا الشامي إذا علمت هذا فاعلم أن قوله في طه
لتجزى كل نفس وفألقاها ، وعصى آدم
الصفحه ١١٠ :
وقوله وقصر مع
التقليل الخ تصريح بامتناع الطريق السادس ، وهي قصر البدل مع التقليل ، فلا يصح من
كلا
الصفحه ١٢٢ : ، والكبرى ، وتقدم آخر الإدغام الكبير أن ابن الجزري يرجح
الإمالة عند من يأخذ بالفتح في قوله تعالى : (فِي
الصفحه ١٢٩ :
نحو (هذا ذِكْرُ) وأخذه الجعبري منه مسلما ، وتمحل لإخراج ذلك من كلام الحرز
في قوله وتفخيمه (ذِكْراً