الصفحه ٩٦ :
بذلك (هُزُواً ، وكُفُّوا) رسمت بالواو وتخفيفها بالنقل وبالواو للرسم ، وأما (لَتَنُوأُ بِالْعُصْبَةِ
الصفحه ١١١ :
الكتاب ، وخمسة من طرق الشاطبية على ما حرره شيخنا المذكور.
وكذلك قوله تعالى : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ
الصفحه ٣٥ :
في قوله تعالى : (فَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ) موضعي الكهف وفي الصاد في قوله تعالى : (مَا اتَّخَذَ
الصفحه ٣١٤ :
عند من أبدل كما
حققه صاحب النشر ونظمها في قوله رحمهالله رحمة واسعة :
للأزرق في الآن ستة
الصفحه ٢٧٥ :
المصدر المضاف إلى
فاعله بمفعوله لتقدير التأخير وأما في الشعر فكثير بالظرف وغيره منها قوله
الصفحه ٣٠ : ، وبلا فصل أخرج المظهر ، ومن مخرج أخرج المخفي ،
وهو قريب من قول النشر اللفظ بحرفين حرفا كالثاني لأن قوله
الصفحه ٤٩ : الأصل الذي هو أقوى من العارض. وبهذا تعلم أن قوله
ويحتمل أن القارئ بإظهار الغنة إنما يقرأ بذلك في وجه
الصفحه ١٢٨ : ) لأجل حرف الاستعلاء.
والحاصل : أنه إذا جمع بين المسألتين وحكي فيهما الخلاف فيكون
فيهما قول بالتفخيم
الصفحه ١٣١ : للأزرق وفخمت لغيره وإن كان قبلها غير ذلك فخمت للكل.
خاتمة قوله (أَنْ أَسْرِ) إذا وقف عليه بالسكون في
الصفحه ٣٧٨ :
أقول قول الحق فالحق الصدق وهو من إضافة الموصوف إلى صفته أي القول الحق أو على
المدح إن أريد بالحق الباري
الصفحه ٥٥٩ : قوله سبحانه (وَأَنَّا مِنَّا
الْمُسْلِمُونَ) [الآية : ١٤]
وجملته اثنا عشر فابن عامر وحفص وحمزة والكسائي
الصفحه ٨ : رأى صاحب هذا القول أن ما جاء
مجيء الآحاد لا يثبت به قرآن وجزم بهذا القول أبو القاسم النويري في شرح
الصفحه ٤٨ :
__________________
(١) قوله
فاتفقوا الخ : وإنما تعين الإخفاء لأن النون
الساكنة والتنوين لم يقربا من هذه الحروف كقربهما من حروف
الصفحه ٢٢٣ :
واختلف في (أَنَّ اللهَ
يُبَشِّرُكَ بِيَحْيى) [الآية : ٣٩] بعد
قوله فنادته الملائكة فابن عامر وحمزة
الصفحه ٣١٣ : سكون الوقف وللأزرق وبالنظر إلى مد الهمزتين على القول
بلزوم البدل وجوازه أوجه فعلى القول بلزومه يلتحق