الصفحه ١٢٢ :
دبّرت ورتبت كما يصح للحصول على المراد لحصل فهو في القرآن نضد آيات له متناظرة ،
كل دبر بعض للحصول على
الصفحه ٦٤ : الجن للقرآن
فرسالتهم إلى سائر الجن ، تجدّ بالإنسان السير نحو التصديق بالقرآن الذي جاء له
كأصل وللجن
الصفحه ٦٦ : وحي القرآن ، فلم يكن مصادفة عابرة ، وانما صرفا من الله لهم مقصودا ، ولأنهم
كانوا من أصفى الأصفياء بين
الصفحه ٦٨ : باستماعه (وَلَّوْا إِلى
قَوْمِهِمْ مُنْذِرِينَ) :
فليكن القرآن الذي
سمعوه قرآنا جامعا لما يتطلبونه : حجة
الصفحه ٣٥٧ : على القرآن أنه سحر ، وعلى رسول القرآن أنه ساحر أو مجنون ، فحين إذ
يدخلون النار يسألون هز
الصفحه ٣٧٣ : كيف لا يشعرون
ـ وهم من مواليد الشعر ـ ان الشعر له وزن خاص ، وليس القرآن مثله ، وانه يخلط الغث
بالسمين
الصفحه ٣٧٥ : صادِقِينَ) (١١ : ١٣) أو (بِسُورَةٍ مِثْلِهِ) (١٠ : ٣٨) وأقلها
ثلاث آيات كالكوثر ، فكيف بالقرآن كله : (قُلْ
الصفحه ٤٨٨ :
(وَلَقَدْ يَسَّرْنَا
الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ)
يسرناه عبر القصص
والأمثال
الصفحه ١٥ : ، فهي تزول والقرآن لا يزال ولا
يزول ، والسحر يبطل بالآيات المعجزة والقرآن لا يبطل وانما يبطل السحر وكافة
الصفحه ٦١ : مِنَ الْقُرى وَصَرَّفْنَا الْآياتِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ)
ترى ما هي الصلة
بين (أَهْلَكْنا ما
الصفحه ١٢٠ : ، توليا عن الحق وتصديا لأمور المسلمين ، وليتهم
كانوا يفتحون بصائرهم وآذان قلوبهم فيتدبرون القرآن فلا
الصفحه ١٥٤ : الله عليه وآله وسلّم استفاض بعد
__________________
(١) الحق أن تفسر
لغات القرآن كما كانت تعنى منها
الصفحه ٢٦٨ :
إِلهاً
واحِداً إِنَّ هذا لَشَيْءٌ عُجابٌ) (٣٨ : ٥) فإذا
القرآن المجيد برهان لا مرد له في هذا
الصفحه ٢٩٠ : قرينه الأول : (وَمَنْ يَعْشُ عَنْ ذِكْرِ الرَّحْمنِ
نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطاناً فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ
الصفحه ٣٥٣ : عن
الطور ورقه المنشور ، بعد القرآن ، هو ما يروى عن نبي القرآن : «الحمد لله الذي
خلق النور ، وانزل