الصفحه ١٢١ : الخواص الذين يعيشون القرآن حياتهم ، فهم حياتهم القرآن
وأخلاقهم القرآن! مهما كان لكلّ نصيب من معاني القرآن
الصفحه ١٠١ : ماذا ، فانها تفقد البعض من خواصها وطعمها وقد تسمم! ولم يذكر اللبن في القرآن
إلا هنا للأخرى وإلا أخرى
الصفحه ٣٠٥ : الخواص ، وعلّه هو السبب فيما
فعله الخليفة عمر من تهديد وتنديد بمن سأله عن تفسيرها (١) ولكن ترى هل يستحق
الصفحه ٣٠٩ :
الشديدة ، يقال :
بعير محبوك القرى : محكمه ، والاحتباك شدّ الإزار ، كما الحبك هو الشد.
فالسماء هي
الصفحه ٢٠ :
وضمير الغائب في «مثله»
هو الغائب في (كانَ مِنْ عِنْدِ
اللهِ) وفي (كَفَرْتُمْ بِهِ) فهو القرآن
الصفحه ٢٦٦ : الرُّسُلَ فَحَقَّ وَعِيدِ)(١٤)
* * *
(ق. وَالْقُرْآنِ
الْمَجِيدِ) ان المجد هو سعة الكرم والجلال ، فهو
الصفحه ٦٧ : ، وإن كان
قد تؤيده آية اللّبد (٢) إذ تجمعوا على الرسول صلّى الله عليه وآله وسلّم يستمعون
القرآن بعضهم
الصفحه ٢٦٧ :
كما هي الأول من
القرآن ، وتمدنا لاثبات القيامة بمختلف صنوف البراهين.
فلا حاجة إذا إلى
الأقاويل
الصفحه ٢٣ :
وليتهم نظروا الى
القرآن بعين البصيرة والاعتبار ، ام ولا اقل من قران له بسواه باختبار ، ام الى
كتب
الصفحه ٢٤ :
فأنى للآفكين
القولة الفارغة الهراء ان القرآن إفك عن التوراة ، صرف عن وجهه معنى وتعبيرا ، فهو
نسخة
الصفحه ١٦٦ : على بينة من ربه ، وهو بنفسه آية معجزة إلهية
، كذلك وبقرآنه المبين ، فقرآن محمد ومحمد القرآن آية شاهدة
الصفحه ٧ : افتتحت بأمثالها من حروف
مقطعة ، إنها رموز غيبية بين الله ورسوله ، وهي مفاتيح كنوز القرآن ، لا نعلم منها
الصفحه ٦٢ : من القرى التي كانت حول أم القرى ، قريبة منها أو
بعيدة عنها ، فإنها أم القرى كلها ، كما الرسول (صلّى
الصفحه ٦٩ : ، اعتبره رسل الجن هنا استمرارا لشريعة موسى ، إذا فالقرآن
كتاب أنزل من بعد موسى ، وهذا هو حق المعنى في
الصفحه ٧٠ :
القرآن وكتاب موسى
، دون حاجة في القرآن إلى بينة سواه ، مهما احتاجت التوراة إلى بينات سواها