الصفحه ٤٥٠ : عليه السلام : في قوله تعالى لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُناحٌ قال بإذن بغير إذن
فَإِذا
دَخَلْتُمْ بُيُوتاً
الصفحه ١٠ :
بمصدّق لنا وَلَوْ كُنَّا
صادِقِينَ بسوء ظنّك بنا
وفرط محبّتك ليوسف.
(١٧) وَجاؤُ عَلى قَمِيصِهِ
الصفحه ٥٣ :
وفي الكافي عن
الصادق عليه السلام : في هذه الآية يطيع الشيطان من حيث لا يعلم فيشرك.
وفي التوحيد
الصفحه ٢٠١ :
واحد يكمّله اثني
عشر امام ضلالة وهم الذين رأى رسول الله صلَّى الله عليه وآله على منبره يردّون
الصفحه ٢٢٣ :
وإذا اعترفت على
نفسك أنّك لا تؤمن إذا صعدت فكذلك حكم النّزول ثمّ قلت حَتَّى تُنَزِّلَ عَلَيْنا
الصفحه ٤٤٣ :
(٥٤) قُلْ أَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا
الرَّسُولَ أمر بتبليغ ما
خاطبهم الله به على الحكاية مبالغة
الصفحه ٢٣ : إبراهيم اتخذته خليلاً وأنجيته من النّار وجعلتها عليه برداً وسلاماً وإن كان
يعقوب وهبت له اثني عشر ولداً
الصفحه ٦٧ :
خافوا الاستقصاء والمداقة فسماه الله سوء الحساب فمن استقصى فقد أساءَ.
وفي المجمع
والعيّاشيّ عنه عليه
الصفحه ٩١ : الأدلاء على الله تَهْوِي إِلَيْهِمْ تسرع إليهم شوقاً ووداداً وقرء بفتح الواو ونسبها في
الجوامع إلى أهل
الصفحه ١٢٢ :
(٩٠) كَما أَنْزَلْنا عَلَى
الْمُقْتَسِمِينَ.
(٩١) الَّذِينَ جَعَلُوا الْقُرْآنَ عِضِينَ
قيل أي
الصفحه ١٦١ :
(١١٨) وَعَلَى الَّذِينَ هادُوا حَرَّمْنا ما
قَصَصْنا عَلَيْكَ مِنْ قَبْلُ أي في سورة الأنعام بقوله
الصفحه ١٨٣ :
وفي المجمع عنه
عليه السلام : أنه قرء أمرنا بتشديد الميم وعن عليّ عليه السلام : أنّه قرئ آمرنا على
الصفحه ٢٠٠ :
رأى رجالاً من نار
على منابر من نار يردّون الناس على أعقابهم القهقرى قال ولسنا نسمّي أحداً وفي أخرى
الصفحه ٢١٣ :
وفي الخرايج عن
حكيمة : لمّا ولد القائم كان نظيفاً مفروغاً منه وعلى ذراعه الأيمن مكتوب جاءَ الْحَقُ
الصفحه ٢٢١ : لمحمّد صلَّى الله عليه وآله وسلم
لو فعله على نبوّته فما هو إلّا كقولك لن نؤمن لك حتّى تقوم وتمشي على