الصفحه ٥٤ :
حكاماً وانّما أرسلوا إلى أنبياء الله أَفَلَمْ يَسِيرُوا
فِي الْأَرْضِ قد سبق تفسيرها بأرض القرآنِ
الصفحه ٧٠ : وفي داره غصن من أغصانها وذلك قول الله طُوبى لَهُمْ
وَحُسْنُ مَآبٍ.
والأَخبار في
تفسير طُوبى
بالشجرة
الصفحه ٧١ : من الصّحابة والتابعين وهو تفسيره أَنْ لَوْ يَشاءُ اللهُ لَهَدَى
النَّاسَ جَمِيعاً وَلا يَزالُ
الصفحه ١٠٥ : أَفهام الجمهُور وتفسير في الظاهر
وأمّا في الباطن والتأويل فالخزائن عبارة عمّا كتبه القلم الأعلى أوّلاً
الصفحه ١١٣ : تفسيره فقال قال الله إِنّك لا تملك أن تدخلهم جنّة ولا
ناراً.
وفي الكافي عن
الصادق عليه السلام : والله
الصفحه ١١٧ : ءِ بَناتِي إِنْ كُنْتُمْ فاعِلِينَ
قد سبق تفسيره.
(٧٢) لَعَمْرُكَ.
القمّيّ أي وحيوتك يا محمّد قال فهذه
الصفحه ١٣٥ : كُنْ فَيَكُونُ وقرئ بفتح النّون بيان لإمكان البعث هذا ما قاله المفسّرون
في تفسير هذه الآيات.
وفي
الصفحه ١٥٥ : أعوذ بالله
من الشيطان الرَّجِيمِ هكذا أقرأنيه جبرئيل عن القلم عن اللّوح المحفوظ وقد سَبَق
تفسير
الصفحه ١٦٠ : لِغَيْرِ اللهِ بِهِ فَمَنِ
اضْطُرَّ غَيْرَ باغٍ وَلا عادٍ فَإِنَّ اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ قد سبق تفسيره في
الصفحه ١٦٣ :
وفي الاحتجاج
وتفسير الإِمام عليه السلام عند قوله تعالى قُلْ هاتُوا بُرْهانَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ
الصفحه ١٧٦ : الصادق عليه السلام جزى الله موسى
عن هذه الأمة خيراً فهذا تفسير قول الله عزّ وجلّ سُبْحانَ الَّذِي أَسْرى
الصفحه ١٨٢ : : كثرنا
جبابرتها.
والعيّاشيّ عن
الباقر عليه السلام : أمرنا مشدّدة ميمه تفسيره كثرنا وقال لا قرأتها مخففة
الصفحه ١٨٧ : بينهما وبين تفسيري العامّة ولا بين تفسيريهم كما
يظهر للمتدبّر العارف بمخاطبات القرآن ومعنى الحقوق ومن
الصفحه ١٩٧ : .
(٥٤) رَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِكُمْ إِنْ يَشَأْ
يَرْحَمْكُمْ أَوْ إِنْ يَشَأْ يُعَذِّبْكُمْ قيل هي تفسير
الصفحه ٢٠٢ : إِلَّا إِبْلِيسَ قالَ أَأَسْجُدُ (١) لِمَنْ
خَلَقْتَ طِيناً قد سبق تفسيره.
(٦٢) قالَ أَرَأَيْتَكَ هذَا