الصفحه ٢٣ : بتأويلها.
(٤٤) قالُوا أَضْغاثُ أَحْلامٍ أي هذه أضغاث أحلام وهي تخاليطها وأباطيلها وما يكون منها
من وسوسة
الصفحه ٢٤ :
للمؤمن وتحذير من
الشيطان وأضغاث أحلام وَما
نَحْنُ بِتَأْوِيلِ الْأَحْلامِ بِعالِمِينَ يعنون
الصفحه ٣٣١ : يسرّون ولا ما يضمرون.
(٥) بَلْ قالُوا أَضْغاثُ أَحْلامٍ بَلِ
افْتَراهُ بَلْ هُوَ شاعِرٌ اضراب لهم من
الصفحه ٣١٠ : أولوا النّهى قال أولوا الأخلاق الحسنة والأحلام الرزينة
وصلة الأرحام والبررة بالامّهات والآبا
الصفحه ٢٦٩ :
إِلَيَّ
أَنَّما إِلهُكُمْ إِلهٌ واحِدٌ
في الاحتجاج
وتفسير الإمام عليه السلام في سورة البقرة قال
الصفحه ٣١٥ : أومى بيده الى صدره إلى ولايتنا.
والعيّاشي عن
الصادق عليه السلام قال : لهذه الآية تفسير يدلّ ذلك
الصفحه ٥٣ : أَدْعُوا إِلَى اللهِ
تفسير للسبيل عَلى بَصِيرَةٍ أَنَا
وَمَنِ اتَّبَعَنِي.
في الكافي عن
الباقر عليه
الصفحه ٧٦ :
يَرَوْا أَنَّا نَأْتِي الْأَرْضَ نَنْقُصُها مِنْ أَطْرافِها وهو ذهاب العلماء.
أقول
: وعلى هذا التفسير
الصفحه ٨١ :
رواية أخرى : وكان الحمد أفضل من تلك النعمة وعنه عليه السلام في تفسير وجوه الكفر
: الوجه الثالث من الكفر
الصفحه ١٨٦ : وَابْنَ السَّبِيلِ قيل في تفسير العامّة وصّى سبحانه بغير الوالدين من
القرابات والمساكين وأبناءِ السّبيل
الصفحه ٢٤٦ : .
(٥٠) وَإِذْ قُلْنا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا
لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ قد سبق [تفسيره] (ذكره
الصفحه ٢٧٥ : وطهارة وَكانَ
تَقِيًّا.
(١٤) وَبَرًّا بِوالِدَيْهِ وَلَمْ يَكُنْ
جَبَّاراً عَصِيًّا.
في تفسير الإِمام
الصفحه ٤٢٧ :
بالياء أيضاً وفي المناقب ما سبق عند تفسير وَلَدَيْنا كِتابٌ يَنْطِقُ بِالْحَقِ من سورة المؤمنين.
(٢٣
الصفحه ٤٣٣ :
في تفسيرها
ليجتهدوا في قمع الشهوة وطلب العفّة بالرياضة لتسكين شهوتهم.
كما قال النبيّ
صلّى الله
الصفحه ٢٦ : عنه وما أبرّئ مع ذلك من الخيانة فانّي خنته
حين قذفته وسجنته تريد الاعتذار ممّا كان فيها وهذا التفسير