الصفحه ١٥٤ : نفسها ومع أحاديث أخرى
واجحافات بحق الفقراء هضما لحقوقهم بحيل وسواها تنقص من حقوقهم وإليكم نماذج منها
الصفحه ٣٥٦ :
(لَقَدْ جاءَكُمْ
رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ ما عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ
الصفحه ١٤٢ :
إليه آيات من
القرآن وأخرى من كتابات السماء (١).
فمن القرآن : (وَأَوْصانِي بِالصَّلاةِ
الصفحه ١٦٤ : الإسلامية!.
وذلك إذا استمرت
الغلات الأربع والأنعام الثلاثة قوتا لغالب الناس ، ولمحات من التقدم الصناعي
الصفحه ٢٨ :
المنهج الإسلامي
في شيء من مناهج الآرائيين الذين يقولون : «إن كان كذا كان كذا» ويفتشون عن
موضوعات
الصفحه ١٦٨ :
في حين أن الزكوة
التي معدلها بين الكسور الثلاثة ٦ / ١٠٠ ، ليست إلا من التسعة الهزيلة ذاتية
وعرضية
الصفحه ١٧٣ : ).
ثم الترتيب
الثماني مقصود هنا دونما فوضى ، فكما الفقير أسوء حالا من المسكين ، كذلك المسكين
هو أسو
الصفحه ٣٥٤ : مِنْ مِثْلِهِ ..) (٢ : ٢٣).
ومن ثم القرآن كله
: (قُلْ فَأْتُوا
بِسُورَةٍ مِثْلِهِ وَادْعُوا مَنِ
الصفحه ٣٥ :
الله ورسوله ولا
يدينون دين الحق ، أنهم تبنوا لله ، في أي من بنوده الثلاثة ، مضاهاة للمشركين
الصفحه ١٠٦ : غنيمة وغلبة ، لكان يقصد بطبيعة
الحال ـ فلا تعني «مقتصدا» حيث الأقل من المقتصد أقرب للإتباع ، إنما «قاصدا
الصفحه ١٣٨ :
الزكوات ، وقد
نزلت في تاسع الهجرة أو عاشرها.
ولا تعني «من» هنا
تبعيضا في الأموال ، أن يؤخذ البعض
الصفحه ٦١ :
على الضرورية
الحيوية الجماعية.
وكما أن من (سَبِيلِ اللهِ) سائر السبل الربانية ، كذلك سبيل الحاجة
الصفحه ١٨٩ : !.
أجل إنها قد لا
تحل للرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) والأئمة من آل الرسول (عليهم السلام) حرمة
لمحتدهم
الصفحه ٢٣١ : (وَإِنْ يَتَوَلَّوْا) معرضين على ما هم عليه من الكفر والنكران (يُعَذِّبْهُمُ اللهُ عَذاباً أَلِيماً
فِي
الصفحه ٢٧٣ : دثار ولو
لا الهجرة لكنت امرأ من الأنصار ثم رفع يديه حتى أتي لأرى بياض إبطيه فقال : اللهم
اغفر للأنصار