الصفحه ٤٨ : حق المسير إلى حق المصير ،
علينا أن نتحمل ما نحمّل من أعباء هذه الرسالة السامية ، ابتداء من نقطة البد
الصفحه ٥٥ : تأخرت عما يحصل من حاجيات ، حيث الحاجة
الحاضرة الأكيدة في الحق الإسلامي تتقدم على المستقبلة ولا سيما
الصفحه ٨٨ :
عدّ (إِذْ يَقُولُ
لِصاحِبِهِ لا تَحْزَنْ) من نصرته الربانية ، فلقد كان حزنه لحد قد يشكل عليه (صلى
الله
الصفحه ١٠٨ :
(بَعُدَتْ عَلَيْهِمُ
الشُّقَّةُ) كل البعد من جهات عدة تمنع هؤلاء عن تلك العدّة.
ولقد ركزت الآيات
الصفحه ١١٤ :
منهم ، وببيان الله عنهم ، فلم يفت منه شيء بذلك الإذن ، بل هو من ضمن البلاغ
الرسالي بإذن الله حتى يعلم
الصفحه ١٣٦ :
وأعمالا.
وترى يجوز أن يدفع
لمنافق صدقة؟ طبعا لا ، فكيف (فَإِنْ أُعْطُوا
مِنْها رَضُوا) وإعطاءهم منها
الصفحه ١٣٩ : الفرية الشهيرة على الزكاة أنها ـ فقط ـ
__________________
(١) ومهما فسر «حق
معلوم» في قسم من الروايات
الصفحه ١٤٠ : .
والتعبير عن كل
هذه الإيتاءات بمختلف صيعها بالزكوة اكثر مما سواها من تعبيرات ، يعني أن المال
الموتى في سبيل
الصفحه ١٥٠ :
ثم طبق عليهم
الفرض المطبق كما أمر الله ، وقد تتبين هذه المرحلية من مكاتيب للرسول (صلى الله
عليه
الصفحه ١٥٢ :
__________________
ـ وآله وسلم) من ذلك
شيئا دون شيء(دعائم الإسلام ١ : ٢٥٦ ـ بحار الأنوار ٢٠ : ٢٦
الصفحه ١٦٠ : خير من اليد السفلى ...
وفيه أخرج أبو يعلى والحاكم وصححه عن
عبد الله بن مسعود قال قال رسول الله (صلى
الصفحه ١٦٩ :
لذلك رأوا من
الصالح لتضعيف سواعد الظلم أن يقللوا من موارد الزكوة ، وكما وردت في باب الخمس
روايات
الصفحه ١٨٦ : الآية قال : نعم فكيف تقسمها؟ قال : أقسمها على ثمانية
أجزاء فأعطي كل جزء من الثمانية جزء ، قال : وإن كان
الصفحه ٢١١ : ، يقيمون مع مقيم العذاب ، كما أن مقيم
العذاب معهم ما داموا أحياء ، فهم :
(كَالَّذِينَ مِنْ
قَبْلِكُمْ
الصفحه ٢١٣ :
عمق الخوض وحمقه
من (الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ) فأنتم الأوغاد الأنكاد تتابعونهم في : كم خاضوا وكيف