الصفحه ٢٨٢ :
وهنا مسائل
مستفادة من آية الخلط :
العمل الصالح لا
يحبط بالعمل السيء اللهم إلا فيما يستثنى بثابت
الصفحه ٢٩٨ :
ذلك ، والاستقراء
الأحكامي يؤكد تحليق الحظر على كل ضر وإضرار من قبلنا ، فترى ـ إذا ـ يحكم الله
الصفحه ٣٠٤ : الإمام علي (عليه السلام) لإمرة
المؤمنين دون مناوئيه إذ أسس بنيانه (عليه السلام) على تقوى من الله منذ عرف
الصفحه ٣١١ : جامحين (١).
ونموذجا عاليا
غاليا من وحي التوراة عن شرعة الجهاد النص التالي حيث يحمل بطيات البشارات
الصفحه ٣٢٢ : أَنَّهُ
عَدُوٌّ لِلَّهِ) فهو من أصحاب الجحيم «تبرأ منه» فلم نسمعه بعد حتى آخر
عمره وخلاص أمره أن يستغفر له
الصفحه ٣٣٤ : تقواهم بهذه المعية لأنهم يخطئون ويجهلون فلا بد لهم ـ إذا
ـ من سناد يسندهم ومولى يليهم في كل أقوالهم
الصفحه ٣٣٩ : جهاد كمال القتال ، فقد يصدق على الخارجين لذلك أنهم من النافرين ف «لو لا
نفر» لكلا الجهاد القتال
الصفحه ٣٤٦ : يُؤْمِنُونَ) (٤٥ : ٦) فكما
النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) مزدوج الشخصية الرسولية من الكتاب والسنة ، كذلك
الصفحه ٣٤٨ :
تقاتل جيرانها الأقربين من الكفار المقاتلين المفسدين ، اتقاء عن التجاوز عنهم إلى
الآخرين ، حيث الكفر ملة
الصفحه ١٤ : ) بتلك السكينة وهؤلاء الجنود وبما للرسول (صلى الله عليه
وآله وسلم) والذين ظلوا معه والتحقوا به من صمود
الصفحه ١٥ :
حنين كما لم تنزل على صاحب الغار ، فلما يعلم الله ما في قلوب المؤمنين من طمأنينة
الإيمان يتزل عليهم
الصفحه ٢٦ : .
وذلك تعديل ليس
عنه بديل في التعامل التعايش بين المسلمين وهؤلاء المتخلفين من الذين أوتوا الكتاب
، فقه
الصفحه ٣٠ : ولادته منه ، ولأنه قد
يقول ذلك لمن هو أجنبي لا نسب بينه وبينه ، وكذلك لما فعل الله بعزير ما فعل كان
قد
الصفحه ٣٩ : الله في ربوبية من ربوبياته ، ذلك إشراك بالله فيما يختص به الله ،
فكما التوحيد درجات كذلك الإشراك دركات
الصفحه ٤٥ : لمّا يظهر في واقع الحياة ظهورا قاهرا يخفق تحت ظله
كل ظاهر من الدين ، ولو كان القصد ـ فقط ـ إلى جانب